صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
أختي الفاضلة أم فراس
شدني العنوان و ابتدأت القراءة متلهفا
أين المحرقة يا أختاه ؟؟
و مالبث أن أتى الجواب في السطر الأخير !
نعم ، هي محرقة طموحات مشروعة
و قصر أحلام شبت فيه النيران
على حين غرة
أجدت و أبدعت يا أم فراس
دام يراعك باسقا
نزار
أتشرف دوما بحضورك الكريم
حفظك الله ورعاك اديبنا المميز.
قصة جيلة أختي ريمة
امتعتني قراءتها
شكرا لك
بوركت
نستهلك أجسادنا ونطفأ ارواحنا ونقتل أحلامنا على أمل غد مشرق باستعباد المال ليخدمنا لاحقا وندرك بعد خسارة أيامنا أن المال من استعبدنا وسرق أعمارنا
كم من المؤلم إدراك ذلك
قصة مؤلمة ومؤثرة
بوركت وكل التقدير
قصة واقعية مؤثرة
لكني أرى أن الكاتبة لم تمسك كما يجب بخيوط الحبكة مما شتت القارئ
لك شكري أختي
شكرا استاذتي خلود ونداء، واستاذ وليد كما تلاحظ انت تتابع مواضيع قديمة والكاتب اطور وتطورات،
شكرا لحضورك الكريم سأقرا لك.
هي محرقة للمشاعر والأحلام ...
سرد جميل وجاذب حتّى النّهاية الصّادمة
بوركت
تقديري وتحيّتي
كل إنسان تعترضه في الحياة أزمات وعقبات فأعباء الحياة كثيرة
فإذا ما توفر في الإنسان صدق العزيمة وثبات الهمة لتحقيق الهدف
فيسهل عليه الوصول للنجاح ليرى أحلامه واقعا وليس مجرد خيال
وبقتل اليأس والملل والتشاؤم يصل الإنسان لتحقيق أحلامه.
ومن كانت بدايته محرقة ستكون نهايته مشرقة لا محالة
وسينبثق شعاع الأمل في نهاية النفق.
بمهارة سردية عالية أجاد قلمك السباحة على السطور
وإن كانت النهاية صادمة من جديد.
الحياة تحدي وصمود وصبر ـ وقد يضيع العمر بين إمكانياتنا وأحلامنا فنعيش في محرقة
وتمضي الحياة بين واقع نعيشه ومستقبل نتمنى فيه أن نتحقق أمانينا.
سلمت يداك.