نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حصـانة» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» السّر الدّفـين: كيف أنشأ الخليل نظامه العَروضي..؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» هل عقلية الخليل عقلية رياضية؟ وهل لها علاقة باللغة والعَروض؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ترقب، قلق، خوف، حيرة وسيل من الصراع النفسي المضني اصحب الكاتب قراءه في رحلة عبره ببراعة فرصد الصراع الداخي لمهدد بالفقد آمل بالولد، وجفاف المحيط في التعامل مع مستحق للمسة عطف أيا ما كان ما هو قادم إليه فعلا ..
سرد مدهش بشاعرية لغته، وجمالية فكرته، وروعة أدائه، ومهارة في توظيف أدوات القص أتاحت للقاص تقديم رائعة أدبية لم تشتك بزعمي شائبه يقف المتلقي عندها
دمت بروعتك أديبنا
تحاياي
السرد مشوق والحبكة رائعة
والأسلوب جميل
والقصة مميزة
أمتعتني قرءتها
شكرا لك أخي
بوركت
اختراق للروح بمهارة وسبر في الأعماق بحرفية
وصف دقيق للتفاعلات النفسية مع ذاتها والمحيط بها من مكان وأدوت وأشخاص
أدخلتني عالم مختلف حلقت معك فيه في البعيد والعميق
هناك مصطلحات حلقت في سماء الروعة
قرأتها أكثر من مرة وعشت حروفها حد الارتواء
جميلة وقوية وعميقة
دمت بخير
وكل الشكر والتقدير
قصة قرأتها اليوم فقط فوجدت فيها لعة مشرقة وأسلوبا مميزا وتشويقا ملفتا وقدرة على شد القارئ حتى النهاية ، ولأنني لست من أنصار ما يسمى بالنهايات المفتوحة فقد ودتني غير مرتاح للخاتمة التي سرت نحوها حيثيا أنتظر مفاجأة مناسبة.
ويظل النص جميلا قصصيا ولغتك مميزة فلك الشكر.
تقديري
قصة حملت إلى جانب الحبكة الجميلة، والوصف المتقن
الصراع بين الموت والحياة بسبك قوي، وخيال محلق، وفن في الصياغة
لغة سردية تنساب إلى وعينا وتندمج فيه..
وقد لعب الحوار الداخلي دورا بارزا في جعلنا ندخل في متاهة عاطفية
خوفا من معرفة النهاية التي ظلت عالقة..
أهو بياض الولادة أو الموت ؟؟؟؟
دمت ودام أدبك الناضج.