ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
ترقب، قلق، خوف، حيرة وسيل من الصراع النفسي المضني اصحب الكاتب قراءه في رحلة عبره ببراعة فرصد الصراع الداخي لمهدد بالفقد آمل بالولد، وجفاف المحيط في التعامل مع مستحق للمسة عطف أيا ما كان ما هو قادم إليه فعلا ..
سرد مدهش بشاعرية لغته، وجمالية فكرته، وروعة أدائه، ومهارة في توظيف أدوات القص أتاحت للقاص تقديم رائعة أدبية لم تشتك بزعمي شائبه يقف المتلقي عندها
دمت بروعتك أديبنا
تحاياي
السرد مشوق والحبكة رائعة
والأسلوب جميل
والقصة مميزة
أمتعتني قرءتها
شكرا لك أخي
بوركت
اختراق للروح بمهارة وسبر في الأعماق بحرفية
وصف دقيق للتفاعلات النفسية مع ذاتها والمحيط بها من مكان وأدوت وأشخاص
أدخلتني عالم مختلف حلقت معك فيه في البعيد والعميق
هناك مصطلحات حلقت في سماء الروعة
قرأتها أكثر من مرة وعشت حروفها حد الارتواء
جميلة وقوية وعميقة
دمت بخير
وكل الشكر والتقدير
قصة قرأتها اليوم فقط فوجدت فيها لعة مشرقة وأسلوبا مميزا وتشويقا ملفتا وقدرة على شد القارئ حتى النهاية ، ولأنني لست من أنصار ما يسمى بالنهايات المفتوحة فقد ودتني غير مرتاح للخاتمة التي سرت نحوها حيثيا أنتظر مفاجأة مناسبة.
ويظل النص جميلا قصصيا ولغتك مميزة فلك الشكر.
تقديري
قصة حملت إلى جانب الحبكة الجميلة، والوصف المتقن
الصراع بين الموت والحياة بسبك قوي، وخيال محلق، وفن في الصياغة
لغة سردية تنساب إلى وعينا وتندمج فيه..
وقد لعب الحوار الداخلي دورا بارزا في جعلنا ندخل في متاهة عاطفية
خوفا من معرفة النهاية التي ظلت عالقة..
أهو بياض الولادة أو الموت ؟؟؟؟
دمت ودام أدبك الناضج.