الإجابة:
نفس الإجابة السابقة
السؤال:
ما رأيك في شكل الواحة وثوبها الجديد؟
أهو أفضل أم الشكل السابق؟
حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الإجابة:
نفس الإجابة السابقة
السؤال:
ما رأيك في شكل الواحة وثوبها الجديد؟
أهو أفضل أم الشكل السابق؟
ههههههه
أريد أن أعلق على رد الأستاذ مصطفى....!
طريقة جميلة في تنسيق الرد...لا سيما أن النت ضعيف عندي اليوم...وانتظرت طويلاً حتى ظهر الرد بالكامل..
..............
ما رأيك في شكل الواحة وثوبها الجديد؟
أهو أفضل أم الشكل السابق؟
تحذير :
التصميم الجديد جميل بالفعل وأظنه أجمل في اللون والشكل من التصميم السابق..
سؤالي...
حزر فزر...ماذا سأسأل؟
كنت ستسألين عن:
ماذا لو كنت من رموز الواحة الذين ينتظر مشاركتهم .
ونقلت أفضل مشاركاتك بها في منتدى أدبي آخر كبير ثم وجدت التعليقات نقداً لازعاً يشي بأنك يوماً ما ستكون جيداً فأنت ما زلت في بداية الطريق .. أو أن مشاركاتك لم تنل أي تعليق ؟
وأجيب على سؤالك الصعب جداً
لن ألتفت لتلك التعليقات ولكن سأنزل بموضوعات أخرى لأدلل على تميزي دون ردود ولكن من خلال عملي .... وسأدخل على موضوعات من علقوا على موضوعي سلباً لأعلق لهم تعليقات جيدة إذا كانت أعمالهم تستحق ذلك وإلا سأخرج بدون عليق نقدي .
وإذا لم يأبه لموضوعي ولم يعلق عليه أحد فلن أحزن كثيراً لكن ربما دخلت على المارين عليه بدون ترك تعليق وعلقت لهم وبذات الطريقة السابقة...
وربما دخلت على موضوعي وكتبت تلك العبارة ( أيها المارون من هنا اتركوا لنا بصمة تأخذنا إليكم )
وسؤالي لا تحزر ولا تفزر ولكن
أمرر ذات سؤال الأخت ماجدة الواحة الكريمة
أبوعباد
هههه
أضحكَ الله سنك!
ماذا لو كنت من رموز الواحة الذين ينتظر مشاركتهم .
ونقلت أفضل مشاركاتك بها في منتدى أدبي آخر كبير ثم وجدت التعليقات نقداً لازعاً يشي بأنك يوماً ما ستكون جيداً فأنت ما زلت في بداية الطريق .. أو أن مشاركاتك لم تنل أي تعليق ؟
حصل بالفعل هذا معي في إحدى المنتديات العامة والتي تحوي قسماً للغة العربية...وبكل صدقٍ وجدتُ هناك اهتماماً أكبر؛ ربّما لأن الواحة مليئة بالرموز والأعلام والأساتذة الأجلاء، فترى الكل منشغل بنقد كتاباتهم، بينما هناكَ ربما لأنه لا يوجد هذا الكم الكبير، تراهم يحاولون جاهدين إبراز قدراتهم في النقد والتوجيه...
لن أحزنَ بتاتاً لو حصلَ هذا، على العكس...سيزيد من إصراري على الكتابة والنشر..
بمعنى أنني أتفق معكَـ ...
أشكركَ على هذا السؤال...
وصراحةً...لستُ أملكُ سؤالاً محدداً...!
مارأيك أن تضعَ -عزيزي المار من هنا- سؤالاً بدلاً مني؟
حسناً عزيزتي ماجدة
سؤالي / سؤالك ــــ هو:
هل أنت ممن ينسون الإساءة بسهولة؟
هل أنت ممن يصفحون ظاهراً وباطناً، أم ظاهراً فقط؟
هل إذا أساء شخص إليك إساءة كبيرة، ثم اعتذر لك، تقبل اعتذاره؟ وهل يبقى في قلبك شيء تجاهه بعد هذا الموقف لا يُمحى أبداً بطول الزمن؟ أم تنسى الأمر وكأن شيئاً لم يكن؟
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــ
ودّي
الإجابة
إذا أساء إلى شخص فإنى أسامحه وأدعو الله أن يغفر له فإن الله يغفر الذنوب جميعا إلا الشرك به وإنما جبلت النفس البشرية على الخير أو على الفطرة وبناء على ذلك فإن الخير موجود فى كل نفس وإن أساءت.
لذا فإنى أسامح من أساء ظاهرا وباطنا ولا يبقى فى قلبى له شيئ من كره أو حقد أو ضغينة فلابد للعبد أن يرحم ويتسامح ليرحمه الله يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم.
السؤال
ماذا تفعل / تفعلين إذا قدمت الإعتذار لشخص فرفضه؟؟؟
إذا تقدمت باعتذاري لأحد ورفضه وكنت متأكدة من كوني مخطئة بحقه، فأنا أكرر اعتذاري مرارا
وأطلب منه تفسير سبب الرفض، المهم أن لا أيأس فإن تشبث برفضه، أطلب من الله المغفرة
والسماح. وفي نفس السياق أطرح سؤالي، لماذا يرفض بعض الأشخاص الاعتذار ويتشبثون
بموقف هم الرافض؟
وفي نفس السياق أطرح سؤالي، لماذا يرفض بعض الأشخاص الاعتذار ويتشبثون
بموقف هم الرافض؟
رغم أنني أحياناً أكن هكذا...إلا أنني لستُ أملك جواباً...
يمرر السؤال
مودتي
لماذا يرفض بعض الأشخاص الاعتذار ويتشبثون بموقف هم الرافض؟
هذا راجع إلى أنهم لا ينسون الإساءة وقت الاعتذار إليهم، فقد تكون الإساءة كبيرة بحيث يتملّكهم الغضب، فلا ترضى نفوسهم بقبول الاعتذار في تلك اللحظات الغاضبة.
لكن قد تمر هذه اللحظات ويهدأ المرء ويرجع إلى نفسه، فيسامح وينسى.
ـــــــــــــ
سؤالي:
ماذا فعلتَ - شخصياً وبالتحديد- لنصرة غزة وحصارها؟
!!!
سؤالي:
ماذا فعلتَ - شخصياً وبالتحديد- لنصرة غزة وحصارها؟
اتمنى الله ان يتقبل دعائي لهم ....
ولا ابخل عليهم بمال ....
ولا اكف عن الحديث عنهم وعن حالهم ...
واقاطع كل منتجات أعداء الإسلام سواء اسرائلية او أمريكية او غيرها ....
فالمنتج الاسلامي هو الأول حتى وان غلا الثمن وقلت الجودة...
وسؤالي
كيف ترى مستقبل الاسلام في ظل المتغيرات الحالية وخاصة في البلاد المستعمرة كفلسطين والعراق ...