قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأخت مروة..
سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته.
كمتناقضي الحزن والفرح ..
يقع اللقاء والفراق..
وهما قيمتا فتنة بين الناس..
// الذكرى تبقى والأيام تزول//..
مخلفات الفراق هي الأثر الذي تؤخذمنه العِبر..
والزمن بين المتناقضين ..يحمل الأعمال ..
والله لانتأسف لمن تألم لفقدان حبيب يتألم على فراقه..
ولكن نحزن لمن ترك وراءه الأذى ..
شتان بين.. وداع و..وداع..
جميلة خواطرك تذكر الغافل ..
منذاللقاء الأول ..يُحسب للوداع الأخير ..
بالغ تقديري..
أشكرك مروة..فيك خير كثير..
الوداع والبقاء000 فان كنا نرغب فى وداع من يعلموننا كل شىءفمع من نبقى والىمن نذهب
نص جميل اجمل ما فية عفويتة بالتوفيق والنجاح
واقع يتجدد يشتعل الفتيل ويبدأ زمن الاحتفال هناك شمعة مضيئة وهنا شموع تنتظر ان يحترق فتيلها هكذا كانت الليلة سرمدية بكل طقوسها ويبدأ الذوبان في حين ان الضحكاات تتعالى لم يدركوا ان الزمن يسبقهم وان من تضيء ليلتهم تحترق بكل هدوء لتسعدهم
ها هي الليلة تنتهي وقبل ان ينتهي زمن احتراقها الموقوت استعجلوا نهايتها كانت ريح تصاعدت من افواههم تكفي لأن تنهي ليلتهم بالظلام
مروه :
الشاعره ...الفنانه ....دمت سيدتي شامخة
تحياتي لك
الوداع ..
بخطىً واثقة وعزيمة قوية ، يستطيع المرء أنْ يتخذ القرار الصائب في الوقت والزمان المناسب ..
وهنا يكمن سحر وقوة الشخصية الحقيقية لأي إنسان .
سحر وفن جميل
كوني بخير دائما
الوداع كالعلقم احيانا نحتاجه لنتداوى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الغالية مروة،
الأفعى سامة لكن في سمها شفاء، وللصبر حدود، وللقلب الطيب وقفة مهما طال الزمن.
وإن كان الجرح يؤلم وينزف بشدة اليوم فغدا بسمة وفرح وحياة أخرى.
المهم راحة الضمير والنفس، الوداع قد يكون الحل الأنسب في كثير من الأوقات.
مروة أهديك باقة من سعادة وبستانا من أمل.