أستاذنا الكريم: بندر الصاعديكاتب الرسالة الأصلية بندر الصاعدي
ألقت على النجم السلام iiوجاورت شرف الجبال فذاق طيب iiجوارها
وثوت إلى البيت المنيف فأصبحت في ظله كالـدر فـي iiمحارهـا
***
ياطيب منبتها إذا اعتـذرت iiلـه عن ضعفها أصغى إلى أعذارهـا
" ألقى الحياء على الفتـاة iiلباسـه فإذا الحياة تنام تحـت خمارهـا " يحتاجُ إلى تأمّل ..
لله درُّك ولا فُضَّ فوك أخي أبا العبادلة ..
في " شذى " هل هي كذلك أم " شذا " !؟
لك التحيّة والتقدير
دمت بخير
في أمان الله .
سررت كثيرا بتوجيهتك وهذا ما أطمح إليه
أما البيت :
" ألقى الحياء على الفتـاة iiلباسـه فإذا الحياة تنام تحـت خمارهـا "
فقد حاولت ان أبين أن الحياء دعاها للستر والحشمة فاستجابت له وكلها حياة نابضة لكنها أخفتها عن أعين
الناس وقد اكون أخفقت في تصوير ما أردت.
أما شذى فالصواب كما ذكرت شذا فهو واوية الأصل
دمت موجها ناصحا
أخوك ابو العبادلة