كان مهاجراً يشتد به الحنين الى الوطن .. وكانت هي كلما التقته تدعو ربها .. أن لايفترقا أبداً
بينما هو في سرّه يرجو أن لايستجيب الله لدعائها .
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
كان مهاجراً يشتد به الحنين الى الوطن .. وكانت هي كلما التقته تدعو ربها .. أن لايفترقا أبداً
بينما هو في سرّه يرجو أن لايستجيب الله لدعائها .
إنه عشق معاكس
يضع المرء في دائرة مغلقة
فهو يريد الوطن ، وهي تريده في غربته ..
ويصعد الدعائين معاً بانتظار الإجابة !
دمت مبدعاً
وتحاياي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
أهلا بك أخي بهجت
سعدت بهذه القراءة العميقة
تحياتي
لا حب يزهر في الغربة ، و كل عشق يهون أمام الوطن.
هو تعارض أحاسيس، مصلحتها في غربته و مصلحته في وطنه.
جميلة الفكرة و الابداع هذه الومضة المائزة.
تحيتي أيها الكريم.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
لكلّ حنينه وارتباطه...
هو وطنها، لكنّها ليست وطنه
بوركت
تقديري وتحيّتي