مئنذا فترة من الزمن أبت ألاتفارقني ولا تبتعد عني أبداً
أصبحت حياتي موحشة بها متعب فيها أراقب عقارب الساعه
أسابق الزمن أنتظرى , ياترى هل ستنتهي من حياتي !
أيمكن أن تنتهي ؟
لاظن أبداً فإنها ترافقني إلى كل مكان أصبحت حياتي مع هذه
الوحده والغربة صعبة جداً جداً في نظري غربة عن الوطن
وغربة عن الأهل وغربة مع النفس , لا أدري ماذا اقول ولا أعي
ما اقوله , هذه بعض مشاعري أحبتت أن أنثرها هنا .
دمتم بخير وعافية
تحياتي
عاشق الأندلس