مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ليس موقفا تجاه الحب بمفهومه النظري ( الشعوري ) وإنما تجاه الحب بمفهومه التطبيقي .. وكم هو شاسع الفرق ما بين النظريات والتطبيق
الحب حين نختلقه ونصنعه يفقد العذرية الفطرية التي وهبتها إياه الخليقة وكل شيء يصنع هو قابل للتشكيل والتغيير حسب الطلب .. مما يفقده المصداقية ويحوله لكذبة كبرى تشبه السلع المقلدة ..
شكرا لحضورك وتعقيبك الكريم رفيقي جوتيار
الكريم راضي
النص لا يحمل أحكاما مسبقة , بل قد تكون الصواب الذي تأخر , وخير له أن يأتي متأخرا من ألا يأتي أبدا .
فحين يصبح الحب معاهدة مكتوبة ذات ضوابط اجتماعية ما , وتحكمها مراسيم السلطان , سواء كان سلطان المال أو الحاكم أو الجشع أو أي اعتبارات أخرى فهذا يفقده سماته النبيلة ويحوله لوحش يلتهم كل ما يتأتى له بغاية البشاعة ..
التجربة الشخصية لا نسقطها في نصوصنا على الآخر , وإنما نصقلها بتجارب الآخرين لتعطي نموذجا للنتائج التي تخلق الأحكام المنطقية .
لك الود والتحية
ربما لم يكن كذبة في حينه ، وكل كلام قاله العاشقون كان صادقا عندما كانت قلوبهم تنبض بالحب ...
لكن.... لن يبقى شي على حاله في هذه الدنيا حتى الحب ! فعلينا أن ندرك هذه الحقيقة ؛ "أن كل شيء قابل للتغيير إلا التغيير" !
علينا أن ندركها ونستوعبها تماما ... لكي ننظر دائما نحو الامام ... ونترك النظر الى الخلف ...
الزميل المميز شجاع الصفدي
لا تزال تبعث برسائل الواقع -بكل مره وحلوه -عبر نصوصك الراقية ....
تحياتي لك وتقديري
عيني على وطني
د. نورية العبيدي
في الروح شرخٌ لا ترممه الذكريات الجميلة ولا الكلمات الحالمة .
...
كذبتنا الكبرى وهم نصنعه بأيدينا
اشتاقت الخضراء لجمال حرفك وتفرده
عساكَ بكل الخير
يرعاكَ الله أينما كنت
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!