كلّ حرف هنا ، ينبئ بعاطفة باحثة بلهفة عن مغادرة ترّهات الحياة ، والاتكاء / الخلود في أعالي ذاكرة الجمال ..
حرف كـ نبض
دمتِ عازفة
&إحباط&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فقاعات الزمن» بقلم الدكتور أحمد قاسم العريقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قف .» بقلم براءة الجودي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»»
كلّ حرف هنا ، ينبئ بعاطفة باحثة بلهفة عن مغادرة ترّهات الحياة ، والاتكاء / الخلود في أعالي ذاكرة الجمال ..
حرف كـ نبض
دمتِ عازفة
مدونتي || رحيق الرّوح
www.nabil-b.com
مَا زِلْتُ طِفْلَتُكَ الصَّغِيِرَة
وَمَا زِلْتُ أقْضِم أظَافِرِي كَلَّمَا جَنَّ اللَيلُ عَلَيَّ وَحِيدَة
لأنِّي أكْرَهُ الإغْتِرَابَ بَعِيدَاً عَنْكَ
فَلا تَرحَل تَارِكَاً أنَايَ تَرتَجِف
وَتَرتَعِد خَوفَاً مِنَ الغَدِ إن أتَى
واليَومَ إن بَقِيَ عَالِقَاً دُونَ أن يَمضِي..
فَمَا يَمنَعُكَ أن تَكُونَ حَاضِري/وَغَدِي/وكُلَّ صَفَحَات عُمرِي؟
مَا زِلتُ أتَسائَل / ألا تَستَحِقُ أحلامَنَا التَّضحِيَة..؟
" جارة الوادى "
اسمحى لى
أن أرفع قبعتى
احتراما
لحرفك
الرزين
الشيك
المتزن اتزان الجمال
هذا بعض منى http://alaaeisa.maktoobblog.com/
فَأصْبَحَتْ أحْلامِي لا تُشْبِه سِوَاك
\
ما أقسى خساراتك إذن ...., يا أخت النقاء
الإنسان : موقف
.:.
أستَاذ
نَبِيل الغَاوِي..
قَد كُنتُ ذَاتَ مَسَاءِ [أنبُش] خَارِطَة الذَّاكِرَةِ القَدِيمَة
لِـ أطوِي سِنِينَ العُمرِ الذِي رَحَل
لكِنَّنِي وَجدتُ فِيهَا الوَطَن
وَسَلخُهَا مِن هَوِيَّتِي مُحَال
أبقَيتُهَا زُهورَاً فِي أصِيصِهَا _ وَإن جَفَّت!
شُكرَاُ لَكَ لِـ عِبقِ المُرُور
.:.
جــارة الوادي...
لاح لي في نصك الجميل ، الذي عُني بدلالاته وانتقاء كلماته بحرفية وذكاء ، كما عُني بصوره الشفيفة التي تتناسق والداخل المضمون ، بانه استخراج عفوي لمكونات ذاكرة عنيفة ، تستقطب الرؤى ، وتجذب الحالات ، فتسردها وفق دفقات وجدانية عميقة تجعل من المتلقي ينجذب طوعا اليها ، حتى يجد نفسه يندمج مع المكنون فيشعر بانه جزء من هذه الذاكرة ، وهذه بلاشك قدرة وتمكن من الكاتبة على خلق هذا الجو الادبي في نصوصها.
محبتي لك
جوتيار