العشقُ عشقُكِ .. يا أحلى العناقيدِ !

كم لي أغني !
وكم لي
في أناشيدي !
هل يسمع الناي رجْعاً
فاق تغريدي؟


كوني كما المهرة البيضاء
في ألـقٍ
صدري كميدانها
والشوق كالعيدِ


آبَ الشفاهِ
ونيسانٌ مفاتنها
إني ارتعشتُ
لوجْدٍ منكِ صـَيْهُودِ


هذا أنا !
فاستبيحي العمرَ أجملَهُ
وسافري زورقاً
في مَهْمَهِ البيدِ


هذا أنا !
قد أتتني الشمس
فاحمةً
تلهو كطفلٍ
وتبكي
في ضحى عيدِ


أمَّا رضيتُ
فقلبي لا أخادعه
فالعشقُ عشقكِ
يا أحلى العناقيدِ


تهزني
في شؤون الروح
فاتنةٌ
لمياءَ في لَعَسٍ
ريّانة العودِ


تدغدغ القلب
حتى لا نياطَ له
وتسرق الليل
من همي وتسهيدي


ذاتَ الشفاهِ
يؤوبُ الصيفُ
منسكباً
على رضابٍ
وشهدٍ منـكِ قنديدِ


قد أرقتني ليالٍ
كنت أحسبها
لا تنتهي أنجماً
ذو الأليل السودِ


روحي إليكِ
كما الأطيارهائمةً
رفّافةً
هزَّها غصنٌ من النّودِ


بادٍ هواكِ
فهل يرضيكِ أرسمُهُ ؟
فوق التلال
وفي عينيك
والجيدِ


هيا اشنقيني
على فوديك مرتعشاً
إني أحبكِ
حبّ الورد للغيدِ

أهلا علي

من سواي أولى أن يحتفي بك ؟

أنت وعزفك الماتع نسلُ حقول الشعر

فأهلا تليق بك

"

ساترك النص لمعانقة أخرى

"

دام نبضك طربا

الاخ الحبيب
على الحكمى
جميلة شفيفة رقيقة جذابة أخاذة
قرأتها مرة تلو مرة فما استكنت وأنا أنهل من جمالها
شدنى الوقوف هنا كثيرا لكثرة ما فيها من جمال ولرقة ما فيها من إبداع
كوني كما المهرة البيضاء
في ألـقٍ
صدري كميدانها
والشوق كالعيدِ
تحيتى لك
ولطيب حرفك

الله الله

رائعة منسابة

لا فض فوك و لا عدمناكْ

أهلا علي
من سواي أولى أن يحتفي بك ؟
أنت وعزفك الماتع نسلُ حقول الشعر
فأهلا تليق بك
"
ساترك النص لمعانقة أخرى
"
دام نبضك طربا

أبورفاء مرة واحدة كله هنا !! أستاذي الذي لن أنساه ما حييت .
كونك أول من يحتفي بكلماتي فلم أعد أستغرب المفاجآت
لأنك كنت أول من أعطاني شعلة المصباح الحقيقي المفاجئ ! هو لم يكن مصباحا بمعنى الكلمة
إنما ومضة خاطفة نسيتها أنت ولم أنسها أنا .

كم هي لا شيء السعادة أمام وهجك هنا .. عشت كما تنبض .
ولي جولة ربما كسرت فيها قلمي وسكبت حبري .
أيها المدهش

أخي علي
تألقت, وتألقت معك
شكرا لهذا الابداع الراقي النظيف
سلمت وسلمت حروفك
أخوك

الاخ الحبيب
على الحكمى
جميلة شفيفة رقيقة جذابة أخاذة
قرأتها مرة تلو مرة فما استكنت وأنا أنهل من جمالها
شدنى الوقوف هنا كثيرا لكثرة ما فيها من جمال ولرقة ما فيها من إبداع
كوني كما المهرة البيضاء
في ألـقٍ
صدري كميدانها
والشوق كالعيدِ
تحيتى لك
ولطيب حرفك

الجميل / حازم محمد البحيصي

عيناك هما الجميلتان .. أغدقت كما المطر

أخي الشاعر علي الحكمي
رائعة بكل المقاييس
أسجل إعجابي بهذه المشاعر والشاعرية الفذة
هذا النص من النصوص التي أحبها كثيرا وأستمتع بقراءتها
:NJ: :NJ:

أخى الشاعر على الحكمي
قصيدة جميلة و نبض راقي
مودتي و تقديري

قصيدة فيها الكثير من الشعر والجميل ن الحفة.

رائع لا فض فوك فأهلا ومرحبا بك مبدعا في أفياء واحة الخير!

يكفي أن أعبر عن تقديري لهذه الشاعرية

بالتثبيت.




تحياتي