نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
[/SIZE]
فعلا إنه الوطن المقدس ، وذاك الحنين الذي يساوني في الغربة
لكن أريد أن أسأل هل يمكن للوطن أن يتنكر لأبنائه ؟ أقصد ليس كبقعة جغرافية وحدود بل ما يسيطر عن الوطن
وهل يمكن أن يكره الوطن من طرف أبنائه ؟
هل يستحق أن يكتب له شعرا وهو تحت وطأت من لا يعرفون قيمته ؟
مودتي وسلامي
بدر
أخي المبدع عبدالله المحمدي
لحضورك هنا قيم انسانية عالية الاحساس وقابضة على جمرة الصدق في شساعة أفق الشفافية التي تمتد من الذات القادرة على استعياب أعماقها وبالتالي فهم وإدارك المحيط من خلال هذا القدر من العقلانية المتمنطقة بالحكمة .........هكذا كما قلت بأننا على زورق تتلاعب به الرياح في عرض البحر نضيع من أيدينا اشياء قيمة ثم نبحث عنها ولا ندري بأن الشمس عندما تغرب لا تعود الا في يوم آخر ولكن بثوب آخر ولحن آخر حتى الاشياء التي نبحث عنها في دواخلنا تتغير نكهتها بعد ان تلوثها الظنون في خواطر السطور ......
دمت بكل هذا العطاء اخي
اخي الكريم بدر عبدو
رائعة قراءتك هذه اذ تدلل على التعمق فيما بين السطور وما بين فراغات الفكرة الى العبور ....
لو نظرنا الى الوطن من خلال الذين يمثلونه شرعيا وهي السلطة طبعا لأصبح الوطن في نظرنا عبارة عن مكان يصلح لنا او لا وفي اعتبار هذا يمكنه الانسان ان يستغنى عن الحب المقدس للوطن في هذا المنظور ..ولكن الوطن اكبر من كل الذين يمثلونه بصور خاطئة ويرتكبون شتى الجرائم تحت ظلاله ..الوطن هو شامل للبقعة الجغرافية والأهل والإنتماء والإحساس المطلق بالكينونة ..كل هذا لا يمكن ان يتنزعه اولئك الذين لا يصلحون لادراته ..هم سيرحلون ويظل الوطن ...لذا سيكون الوطن خارج نطاق سلبيات الأيادي الآثمة فهو مصدر الحب ومنبته والخير ومنبعه والثقافة والمبادئ والاعراف المستقاة منذ أنامل الطفولة ثم تظل تفرز شهدا مستخلصا من اعماقنا لنواجه به الحياة اينما كنا ...