لا تتركيني
فكم أحب أن أكتبكِ في دفتري
وكم يسعدني ذلك العشق الأبدي ...
يلومونني لأنك مغروسة في دمي
وتتغلغلين في نبض الشريان
لن أبالي ...
فإنهم لا يعرفون أنكِ عشقي الأول
ودونك فوجودي اثار ذكرى
أيتها النائمة في قلب الحكاية
استفيقي الآن
وأطلقي لجمالك العنان ليحلق في سماء عمري
نورا وشمسا قمحا وحبا ....
يااااااااه
قد أطلتِ الغيبة وأنا وحيدة هنا
أبتلع ريقي مرات عديدة ... اشتدت العتمة
وتسابقت في نفسي هواجس الظنون
هل متِ .. أم هي مجرد غفوة ؟؟
وأن كانت
فهيا أفيقي الآن
فأنا وحيدة ....
هنا .. أنتظر