لا زال الأدب يعاني الخجل ... وهو يقرأ واقعنا المرير
هذا النص يؤكد ما أٌقول :
وكم تمنيت على الأدب وأهله أن يسبقوا الجراح وهي لما تنزف فوق سطور نقاءنا ...
وكم تمنيت على الفكر ... أن يرسم لنا خارطة خلاصنا ..
\
نص مدهش
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
لا زال الأدب يعاني الخجل ... وهو يقرأ واقعنا المرير
هذا النص يؤكد ما أٌقول :
وكم تمنيت على الأدب وأهله أن يسبقوا الجراح وهي لما تنزف فوق سطور نقاءنا ...
وكم تمنيت على الفكر ... أن يرسم لنا خارطة خلاصنا ..
\
نص مدهش
الإنسان : موقف
اِنسي التعاسة ياأبيَّةُ
واسعدي..
من بعد ضيقْ
واخفي السعادةَ
عن عيونِ الراصدينَ
لكِ الطريقْ
وامضي..
فما نارٌ هنا
منها تخافينَ الحريقْ
الأمنُ في نورِ الهدى
إنْ في المسا،
أو في الشروقْ
عيشي الحياةَ براحةٍ
مادمتِ بالعهدِ الوثيقْ
تتجددينَ برفعةٍ
فيها تصدِّينَ العقوقْ
إنْ حلَّ غيمُ كآبة
يجتاحُ صفوَكِ بالبروقْ
أو جادَ غيثُ تألمٍ
ورميتِ في ..
وادٍ سحيقْ
فابني لقلبكِ قلعة ً
شماءَ في فرَجٍٍٍ
وضيقْ
ـــــــــــــــــــــــــ ـ
دائماً في كل قصيدة تولد الروعة والجمال
في كل حرف منك أغنية للعصافير وللزهور والربيع
من أين تأتين بالبهاء هذا
أسكنت الليل المجنون بعينيك، سرقت النجم المسحورْ.
ووضعت خلاصة أحلامي في حلم مكسورْ.
همسة كريمة أبية.
وفقك الله.
تحياتي
لغة شفافة وأبيات بهية بما حملت من نسج ومعان
سامية الهدف، راقية البناء
تنساب عذوبة وجزالة وتسطع جمالا وحكمة
متعك الله بشاعريتك الفذة
تحياتي ـ ودام لك الشعر والإبداع.