إلى أين يا رجل ؟
إلى أين يا رجل ؟
لقد نقلتنا إلى أعذب الشعر وأجمله
وأرقّه وأغزله.
د. عمر لقد أبدعتَ حقاً
فنشكرك على هذا الإبداع
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
إلى أين يا رجل ؟
إلى أين يا رجل ؟
لقد نقلتنا إلى أعذب الشعر وأجمله
وأرقّه وأغزله.
د. عمر لقد أبدعتَ حقاً
فنشكرك على هذا الإبداع
ياه..
إن الجمال يقطر من أعلى هذه القصيدة ، ويسقي فمي ماء الشعر صفوا طاهرا..
لقد أذهبت عطشي أيها الجميل ..هههههههههه
تقبل محبتي واحترامي
مساء الورد والنارنج والعنبر
تَأَرجَحَ الكَرمُ - بِالعُنقُودِ - مُعتَنِقًا وَ أَثمَرَ الحَبُّ لَمَّا ادَّوَّرَ النَّهدُ مُمَرَّدٌ جِيدُك الصَّرحُ المُثِيرُ ؛ فَمِي جَوادُ شَوقٍ عَلَى بِلَّورِهِ يَعدو يَدَيكِ مُدِّيهِما , إِنِّي أَرى بِهِما تِينًا ؛ وَ لَوزًا ؛ وَ ما لِي عَنهُما بُدُّ وَ بِي - أَنا - تَوقُ عُصفُورٍ لِطَلِّهِما لِأَستَقِي بَعدَ أَنْ أَعيانِيَ الجَهدُ
ما أروعك بهذا السمو وما أغزلك بهذه الصور والتعابير التي قل نظيرها في هذا الزمن لقد حلقت بنا إلى حد السمو ، وما ابدعك رصينا دون تكلف بمعانيك الراسخة رغم طول القصيدة ومضامينك المتعددة ونظرتك الراقية للحب
بكل صدق لقد أطربتني برقتك ما أعذبك خاصة في هذا البيت
يَدَيكِ مُدِّيهِما , إِنِّي أَرى بِهِما تِينًا ؛ وَ لَوزًا ؛ وَ ما لِي عَنهُما بُدُّ
لك مودتي
وليد
كلمات رائعة د. هزاع
الرونق الذي نسجت به القصيدة والقالب الذي ينصب فيه كان موفقا
دمت بمسائك الوردي
أستاذي الكبير د.عمر جلال الدين هزاع
عندما تجتمع روعة السبك بجمال المعنى...يكون لي بينهما مستقر إلى حين..
كنت كما تريد
هنا جمال الشعر ورصانته
هنا البلاغة
والله حيرتنى القصيدة
لم أستطع أن أقتبس منها بيتا
فكلها فى الجمال سواء
أخى الشاعر المبدع
د / عمر جلال الدين ...
أبدعت وأمتعت
...
وكفى
تقديرى
وائل القويسنى