وحـــــــدتي

مئنذا فترة من الزمن أبت ألاتفارقني ولا تبتعد عني أبداً
أصبحت حياتي موحشة بها متعب فيها أراقب عقارب الساعه
أسابق الزمن أنتظرى , ياترى هل ستنتهي من حياتي !
أيمكن أن تنتهي ؟
لاظن أبداً فإنها ترافقني إلى كل مكان أصبحت حياتي مع هذه
الوحده والغربة صعبة جداً جداً في نظري غربة عن الوطن
وغربة عن الأهل وغربة مع النفس , لا أدري ماذا اقول ولا أعي
ما اقوله , هذه بعض مشاعري أحبتت أن أنثرها هنا .

دمتم بخير وعافية
تحياتي
عاشق الأندلس

قد يشعر الانسان بالغربة وهو بعيد عن الوطن
أو الغربة فى البعد عن الاهل والاحباب
ولكن ما أقسى الاحساس بالغربة مع النفس
الحنين يجذبنا من انفسنا الى انفسنا
يبعثرنا ويلملمنا
فتصبح دقات الحنين أنين
,
,
تحياتى لبوح القلم

لك تحياتى ,,, وباقة ياسمين

اخي الكريم

عاشق الاندلس

اشعر بنفس الشعور هذا

ونفس الالم ونفس الغربة

وقد قلت سابقا شاكيا متألما

(بم التعللُ لا أهلٌ ولا وطنُ) والعمرُ دونهما يمضي ولا يَهِنُ لولا التَّلهّي بما قد بات يضحكني لزاد ضغطُ دمي واغتالني الحزنُ هذي الحياةُ حياةٌ ملها طَعَمٌ هذا الزمانُ زمانٌ كلهُ مِحَنُ

اخي الحبيب

اعانك الله واعاننا على هذه المعاناة اللعينة


تحياتي وحبي

المخلص

ابن بيسان

أعانكم الله في غربتكم أيها المغتربون ..

يا ابن بيسان .. لماذا لا تحاول الاقتراب من وطنك والتقليل من غربتك بالاقامة في احدى الدول العربية.

هل هناك رابط - لا يمكنك قطعه - يربطك بأمريكا .. أم الديمخراطية

اخي الحبيب

الكريم حنظلة

(لو كان قلبي معي ما اخترتُ غيْرَكُمو ولا رضيتُ سواكم في الهوى بدلا) (لكنه رَغِبٌ فيمن يُعَذِبُهُ وليس يقبلُ لا لوماً ولا عذلا)

حنيني كماء النار يخرق اضلعي ولولا رجائي لاحترقتُ بمائيا ولولا هروبٌ من مخالب غربتي لواريتُ قلبي مُثخَناً بجراحيا أضمِّدُ جرحاً أنزفته مشاعري فَأدمى بَجرحٍ كنتُ منه المداويا

ويا زمانِيَ زدني واسقني ألما إني بحُزني وأوجاعي لَسكرانُ ويشهدُ الله أني رغم نزفِ دمي جرحي خفيٌّ ودمعي فيه عِصيانُ

اخي الحبيب حنظلة

دمت بخير وحفظك الله من كل سوء

انت واخي الكريم عاشق الاندلس

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

المخلص

ابن بيسان

ابو يوسف

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الاخ الفاضل عاشق الاندلس

كانك تتكلم بلسانى وعن وجدانى

غربه الاهل والوطن والاحباب فتات فى مشارق الارض وغاربها

ولكن سيعدون الى بعض باذن الله

فهما خلليلان مفاتيح لبعض خلقهم الله لبعض

تحياتى وتقدري