لا أستسيغ ..لعبة جرّ الحبل ..
طرف.. يستغل وهن طَرف ٍ..
قوة ..غاشمة ..
تسجل تفوقها ..على حالة ضعف ٍ..
دون أن يعتريها ..إحساس بالخجل ..!
مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لا أستسيغ ..لعبة جرّ الحبل ..
طرف.. يستغل وهن طَرف ٍ..
قوة ..غاشمة ..
تسجل تفوقها ..على حالة ضعف ٍ..
دون أن يعتريها ..إحساس بالخجل ..!
الفكـرة ُ..العالـية ُ..
لا تحتاجُ.. لصوتٍٍ..عـال ٍ..
تتسامى حكايات الحب فينا عندما تتجاوز جرعة جفائهم لنا حدود تسامحنا
ويسكنني الليلة نعيق كدت أعتق ذاكرتي منه
ارتعاشات منتشية .. سراب وماء .. دمية وجسد .. ظل وهجير .. وتناقض مميت
تواترت ذكرياتي المحمومة تترى .. تدنو .. تزحف
وأحيانا كثيرة تلهث ,, ضمأ وأي ضمأ ..
سأبوح لقلمي بآخر حكاياتي ..
فأنا رجل لي ألف حكاية ..
سأبدأ من النهاية
مسكينة هي.....
أذكر أنني ارتقيت على آخر ذكرياتي
رأيت الطين يكسو سقف بيتها ..
أذكر أني يومها بكيت كثيرا ..
طلبت منهم أن يجعلوا لبيتها بابا
أذكر أن بعضهم بكى معي
وأذكر أن بعضهم تمتم مستغفرا
أنا حالم ,, بل واهم
الآن اخضر سقف بيتها
حتى ورقتي تحت يدي بدت لي مخضرة
حتى أناملي استكانت عن الكتابة
حتى قلمي بكى معي ولكنه لن يبوح بفصل آخر
ربما عندما أجد الباب
رغم يقيني أنني لن أجده يوما
ولكنني أردت أن تشعري بوخز قلمي إن كنت تشعرين
لاتكرر ..الطعنة ..
راعف ..
جرح ..لم ولن يندمل ْ..
خاطف ..
لمح..شهاب مزق الظلمة ..
غضبي ..على ما تفتعل ْ..!!
سحقا ً..
أين ..أنت ِ ..؟
في غيابك ِ..يزحف الوقت كأفعى سامة ..
على رمال ..الإنتظار ..
يطرق نافذتي بقنابل وهمية
لا أسمع صوتها ولكني أسمع صداها
كانه حلم مزعج كان قد داهمني , أصحو على غفلة مني وإذا بيد تحنو على كتفي
ترتب ألمي, تسكب لي بين يديها مزيداً من الأمان وأرتوي
حتى أطفئ بريق ذاك الألم ....
تخبرني بموعد صلاة الفجر
فأرفع عيني نحو السماء لتسقط دمعة تغسل كل ذلك الخوف ,
وأعاود التفكير حتى أبدأيومي من جديد...لأردد
أيتها الشمس أحبك مشرقة و دافئة ليس اكثر.