مازلت ترفرف فوقي بأجنحة الحب
وشوقي يطير بي نحوك
اما احلامي هي كل ما املك
هي منك ولك ومعك
فكيف تراني أن أنا فقدتها [فقدتك ]
كلاكما عندي الحياة
وبدونكما الحياة لا تستاهل أن اعيشها
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
للقلب مشروعه ... وللعقل مشروعة
وهما الآن يتصارعان ... للتوحد والفناء
فهل سنطيق الرحلة ... وأنت فيها الملاذ ...
الإنسان : موقف
حي على الفلاح ... أيها القلب
حي على خير العمل .... أيها القلب
حي على سوح النقاء ... وتأكد من عسر الولاء
ومن بعيد أرى عينيكَ
ألن أشفى منها أبدًا ؟؟
تبًا لقلبٍ يهوى عذابه !
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
لا تنظر للوراء أيها الجرح
فما بقيّ فيّ ...
شيء يؤكل
أسير خلف الجراح لا أبالي
أحتضن أحلامي وذكرياتي
تاهت معالم الطريق
وضاعت بوصلتي وسط جنون الفوضى وهذا الليل البهيم ..
سرت طويلاً طويلاً ..
- ألم تتعب بعد أيها الجائر ؟
سؤال سألته قدماي لجرح تسلط على ذاتي ...
-ألم تصنعني يداك أيها الشاكي ؟
هكذا وبضجر ... أجابت جراحي .
اي الطرق تؤدي للنسيان
فقد ضاعت كل الدروب أمامي
ووجدتني أتخبط في دهاليز الأسى وأرتشف قطراتِ من سمّك الزعاف حتى خلته أكسير الحياة ...
من أين تنبع الجراح
بربكم
أو لا تعلمون بأني للجراح نبع أجل نبع
وستعلمون سبب جراحي
لم يحن الوقت بعد
وددت أن أقتسم معكم نتاج أفكاركم //
حتى إشعارٍٍ غير مؤجل
وجودك حاضر في أمسي ويومي وغدي ... أولست أنت سيد كلماتي .... ورسالتي
بعد أن تبعثرت بين تلك الحروف … وكأني لم أدرك يوما أني أحمل صدرا يخفق …
أرقب علامات الخوف المرتسمة حتى على أهداب حروفي ..
أتلعثم بين الأنفاس الضائعة … وقسوة الوحدة ..
توقفت هنا ..أتلمس أجزائي علني أدرك ..