الاقتباس غير متاح حتى تصل إلى 100 مشاركات
الأستاذ خالد الهواري
شكرا لمرورك الكريم
تقديري
مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
الاقتباس غير متاح حتى تصل إلى 100 مشاركات
الأستاذ خالد الهواري
شكرا لمرورك الكريم
تقديري
للجميع مودتي
الاقتباس غير متاح حتى تصل إلى 100 مشاركات
الدكتور الفاضل
سمير العمري
لقد اشرت علي ذلك في رد سابق
وها أنذا اصحح النص علّه يرقى بعض الشيء
وآمل فتح الأقتباس والرسائل الخاصة للذين لم يبلغو الــ 100 رد او مشاركة
وفتح باب التعديل رجاءا
آمل أن ينتبة الأخ العزيز مشرف الشعر للتصويب الذي وضعته
تقديري الفائق لاهتمامكم بالنص
شكرا
اسماعيل الصياح
أيها الشاعر الفحل
كم أحب أن أمرّ على قصائدك
الجميلة,وهذه القصيدة بعد التعديل
أراها من أجمل القصائد التي صاغها فكرُكَ
النيّرُ ؛لأنها تحملُ شجونَ النفسِ الإنسانية بطريقة
احترافية تفوّقتَ فيها على آهاتِ حزنِكَ الذي أتمنى أن يغادركَ
كم أسعدني المرور هنا والوقوف على هذه القصيدة الشامخة والسامقة
تقبّل مني كلّ الاعتزاز والتقدير يا صاحبَ الكلمة المشرقة بتباشير الصباح
الحبيب اسماعيل عبيد
نصك عذب ويستحق الإشادة فيه إشارات دقيقة على مقاييس الشعور الباطن
مودتي
الاقتباس غير متاح حتى تصل إلى 100 مشاركات
الاخ العزيز محسن العويسي
شكرا لتواجدك في النص
تقديري الفائق
الاقتباس غير متاح حتى تصل إلى 100 مشاركات
الاخ العزيز
محمد ابو سل
شكرا كبيرة لهذا المرور الجميل
تقديري الفائق
الاقتباس غير متاح حتى تصل إلى 100 مشاركات
الهجرة إلى الذاتحَملتُ جَوى نفسي وطِفتُ بِأدمعيأُفـّتشُ هَلْ لِي مِنْ سَبيلٍ إلى نَصـرِ
وَسِرتُ بِلا هَديٍ كَسيرِ قُشاشَــةٍتَلقّفُها الأمواجُ في عاصفِ البحــرِ
تَعِبتُ وَمالِي - غَيرُ صَبريَ - ناصـرٌفَصِرتُ أُذيقُ النفسَ صبراً على صـبرِ
مَضيتُ كتوماً لا أبوحُ بِمُقلقـــيإلى أن تَلقّتني جِبـالٌ مِن الأَســـرِ
سألتُ أَما في غائرِ العلـــمِ أَن أَرىجواباً يُسليني على بَلـوتي البِكـــرِ
فَرُحتُ أَجوبُ العالمين ِ بِنَظـــرةٍكَؤودٍ جلا فيها كثيرٌ مِن العســــرِ
وَهِمْتُ أجوبُ الأرضَ في كلِ خطوةٍأُنقّبُ عما كانَ في سـالفِ العصـرِ
نَزَلْتُ بوادي النَخلِ أَبغي طَريدتـيوقد رُمْتُ أدناها منالاً مِنَ البَــدرِ
قَضَيتُ رَبيعَ العُمرِ اَسعى لِجنيهــاأَهزُ بِما أُوتيتُ من قُوّةٍ نُكْــــرِ
فأدركني صيفٌ بَراني هَجـــيرهُفلا فيؤها أَغنى وَلمَْ أََحظَ بالتمـــرِ
وكنتُ أُمنّي النفسَ في حكمةِ الورىأُمحصُ ماذا قال زيدٌ من الفكـــرِ
وماذا رأى عَمْرٌو لتفنيدِ زَيدنـــاوما ردَّ زيدٌ للنكايةِ في عَمــــرِو
فزادت رؤاهم وهنَ عَقلي وحَيرتيفياليتني لم أقرأَ الأمسَ من سطــــرِ
أَخاطوا جَلابيباً لهَم في مقامهــمفَهل يا تُرى ألقى قميصاً على قـَدْري
بحثت لِمقياسي رِداءً فَلمْ أَجـــدْفساءلت آبائي أما ليَ من ستَــــرِ
وردَّ صَدى صَوتٍ خَفيٍّ جَهِلتَــهُأترغبُ حقاً فيهِ أَم أَنــتَ لا تدري
هنُا عُدتُ أَدراجي فَحدّدتُ وِجهتيوقُلتُ سَيفضي الليلُ حتماً الى فَجـرِ
فَمزّقتُ مِيراثي وإسمي وصورتــيوأبطلتُ آياتي فَأُخْرِجْتُ مِنْ قَسْـري
شَطبتُ على الآثار طُرا فهالنـيبأنّي وإياها سجينانِ في قصــــرِ
فَلما تَجافينا سَكرتُ بِوَحدتــيوقدْ بُتُّ نَشواناً كمَن دِيفَ في خمـرِ
أَراني - قَديمُ الشوقِ- لهفةَ عاشقٍشَفيقٍ شَفيفٍ مستهامٍ مِنَ الهــجرِ
سؤالي عميقٌ رَغم أَنَّ قَوامَــهُبَسيطٌ ولكني عَييتُ مِنَ الأمــــرِِلذاكَ قَصَدّتُ النفسَ كي ما أَسومهابأسوءِ أَنواعِ العذابِ لما يجــــري
ولكنْ وَجدّتُ النفسَ تفتحُ بابهـاإليّ وتَرميني بأشراكِهـا الحُمـــرِ
تَمكّنتُ مِنها تارةً وتَمكّنـــتْمِراراًً ولكني شَددّتُ لهـــا أَزري
سُيوفيَ فيها لحظةٌ من تأمـــلٍوأنصارها كثرٌ فياسطـوةَ الكُـــثرِ
َيلُوحُ بَصيصٌ مُسفرٌ عِندَ هَزمِهـاوأَغفُلُ ،أَلقاني قَريباً مِنَ الكُفــــرِ
وأَذكرُ إذْ لاشيء غَيريَ مُنقِــذٌفأَشحذُ بالذكرى قِوايَ الى اليســرِ
لعلّي أبلُّ الشّوقَ أو أُدرِكَ الِلقـاوإِنّي لتَـوّاقٌ الى ذلك الخـُـــدرِ
فآليتُ إلّا أن أطالَ حقيقتـــيفأحيى ،وفي ذا قد عقدّتُ لها إِصــريِ
فَرُحتُ أُعرِّي النفسَ من زَيفِ كيدِهاوكشفِ الذي قدْ كانَ ضرباً من المكـرِ
وإني شَرِبْتُ القهرَ حتى لَفِظـتَـهُوحتى توسمتُ النجاتين بالطهــــرِ
وحتى أذا ضاقتْ وضِقتُ بِردعهـاوكُنّا كما ليثينِ في ساحةٍ قَفْــــرِ
أتاني صدى صَوتي القديمِ مُـؤازراًحنانيك يامنْ ماجزعتَ من القَــهرِ
فأَثلَجَ ليْ صَدري بِنورِ عَبـــيرهِوطِلتُ غمامَ العِشْقِ حتى غدا مُهـري
هنالك ظِنّْ ماكانَ خيراً ولا تَسَلْ ،حيَـِيتُ بمَِوتِ السِرِّ في غائرِ الصــدرِإسماعيل الصياح
نص باذخ فاره
سايره ألق المفردة المقتدرة الرصينة
وخيال الإبداع الرحيب
بورك هذا النبض الشاعري الرصين المتألق
وماذا رأى عَمْرواً لتفنيدِ زَيدنـــا ؟؟
وما ردَّ زيدٌ للنكايةِ في عَمــــرِو .. في عَمرِ
تحياتي
الاقتباس غير متاح حتى تصل إلى 100 مشاركات
الاخ الشاعر المبدع
تحية رمضانية
انت اقتبسا لبيت قبل التصحيح
أرجو تصحيحه بعد أن يصححوه الاخوة الافاضل في الاشراف
وماذا رأى عمرٌو لتفنيد زيدنا
وليس عمرا لأنه فاعل
تقديري الفائق