سلام الله عليكم
الأخ حبيب عبد الله
حكائية النص تنتمي للقصة، ومنتدى النثر مخصص للخواطر النثرية، بهذا تم نقل هذا العمل الأدبي حيث مكانه المناسب.. مع بعض التعديلات كما جاء في مشاركة الأخت زاهية..
طيب الإقامة بين أفياء الواحة نرجوه لك ودمتَ بخير.
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سلام الله عليكم
الأخ حبيب عبد الله
حكائية النص تنتمي للقصة، ومنتدى النثر مخصص للخواطر النثرية، بهذا تم نقل هذا العمل الأدبي حيث مكانه المناسب.. مع بعض التعديلات كما جاء في مشاركة الأخت زاهية..
طيب الإقامة بين أفياء الواحة نرجوه لك ودمتَ بخير.
سنبقي أنفسا يا عز ترنو***** وترقب خيط فجرك في انبثاق
فلـم نفقـد دعـاء بعد فينا***** يــخــبــرنا بـأن الخيــر باقــي
هي حكاية سردية لا أراها تنتمي للنصوص الأديبة ، بل لعلني رأيت النص هنا تقريرا طبيا لا أكثر ، وأما ما ذكرت من عجز الأطباء وتدخل عناية الرحمن فهذا وارد وله شواهد بل إن عندي شواهد في نفسي لا تصدق في مرتين ، وشواهد في غيري لعل أحدها أنني بحمد الله كنت السبب في أن يعيش مريض قرر جمع الزملاء الأطباء أنه قد مات ورسم تخطيط القلب خطا مستمقيما لدقائق ولكني شعرت بدفع داخلي لأواصل عملية الإنقاذ حتى حدثت المعجزة التي لم يصدقها أحد وعاد الرجل حيا يرزق.
وهذا إن سردناه بالشكل الذي فعلت أخي الكريم يخرج من نطاق الأدب إلى نطاق الحكايا وإنما للنصوص الأدبية في أصنافها مقومات وخصائص يجب أن تستوفى.
مهما يكن من أمر فإني أشكر لك ما قدمت هنا من موعظة.
أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أيها الدكتور الفاضل،
كأنك نقلتنا إلى المستشفى فتخيلنا الطفلة، وتخيلنا الأجهزة المحيطة بها وما تقومون به وكأننا
عضو من هيئة الطب، نتمنى لها الشفاء العاجل، ومهما كانت جنسية النص فقد عشنا أحداثه معك.
احترامي وتقديري.