نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
قَدْ يَمُرُّ اليَوْمُ فِي خَاطِرِكَ المَكْسُورِ حُزْنًا دَافِقًا..
وَ الوَقْتُ –حَتْمًا- يَنْتَقِي مِنْكَ الذِي يَبْقَى عَلَى قَارِعَةِ الصَمْتِ..
وَ حَتْمًا..
تَكْبُرُ الأَوْطَانُ فِي أُغْنِيَةٍ رََّدَدَهَا المِذْيَاعُ فِي لَيْلَةٍ شَوْقٍ لَمْ تَمُتْ بَيْنَ يَدَيكْ
الشاعر الأستاذ / عبد القادر رابحي،،
حيَّرتني بنصّك هذا .. أيّ جزء أقتبسه!
قصيدة رائعة بحق .. انتقيتُ منها هذا المقطع الذي راقني كثيراً
لك خالص التحية
هَذَا المُنْتَهَى..
هَذِي القَوَارِيرُ التِي أَفْرَغْتَ فِي مُنْتَصَفِ الأَحْزَانِ،
هَذَا المَوْجُ..
هَذَا الشَّجَرُ السَّائِلُ مِنْ وَرْدَةِ صَبَّارٍ وَحِيدٍ..
...
...
كُلُّهَا أَوْصَدَتِ الأَنْهَارَ فِي وَجْهِكَ..
وَ ارْتَاحَتْ عَلَى أُمْنِيَةِ العَوْدَةِ لِلْجُرْحِ
وَ لَمْ تَتْرُكْ لِعَيْنَيْكَ الدَّلِيلْ..
+++ +++
سَلْسَبِيلاً..
لا أعرف هل رملك هو السلسبيل
لأني لم أقرأه جميلا منسابا - كما كان هنا - من قبلُ
أم لغتك وهي انتقاء الحرف الفصيح
لا الغريب و لا الخفيف
بل هو ما يكون للمنابع إذا تصفو لساقينا
أدام الله عليك فنك وسحره
هذي الأرض أظنها هذه ومن الواضح أنه كيبورد لا يفرق
ومعاذ الله يا سيدي أن يكون خطأ
فمكانة الشاعر تتجلى في نص يكبر على الخطأ
ولن أصبر حتى ال 100 مشاركة
لأتواصل مع حبيبتي
القصيدة
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
ماشاء الله ماشاء الله الله يحميك الاخ عبد القادر الرابحي
جمالية صياغة رائعة ادب يسرق الأ نظار
وكل الكلام أصغر من قصيدك
تقبل مروري أخوك حسام محمود مجيك من سورية
أخي الكريم الشاعر عبد الملك الخديدي....
اعتذر اولا عن التاخر في الرد..
اشكر لك كلماتك الطيبة
و نظرتك الثاقبة للنصوص..
و لتعرف أخي أنه ما كان لي أن أجعل الذي ينجو من الغارات كما أريد أنا.ز
فالواقع يقول إن الكثير من أهل الأرض غادروا هروبا من كثير من الغارات بكل أنواعها..
و الغارات هنا ليست الغارات المعروفة فقط..
و في مقابل ذلك.. هناك كثير من اللقطاء في مختلف أنحاء العالم من جعلوا من حلم العودة الكاذب حقيقة استيطانية على حساب أهل الأرض الحقيقيين..
فلنجعل من كل خروج عودة ..
بل ولنجعل من كل ميلاد في الأرض بقاء..
شكرا لك أخي
عبد القادر
أخي الكريم راضي الضميري..
أنا شاكر لك جهدك الصادق و كلماتك الطيبة ..
و جازاك الله خيرا عما قدمت من مجهود في إعادة كتابة هذه القصيدة كتابة صادقة.. صدقني
لقد لمست الجرح..
و رفعت الستار..
و زدت في ألق الحرف النازف..
ليصير ما غمض منه أكثر وضوحا بكلماتك..
و أكثر كشفا بأفكارك..
قالشكر لك..
و أعتذر عن التأخر في الرد..
و دمت
و دام قلمك..