مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
لا يسعفني الوقت لكي يطول الكلام
أكتفي بقولي
رائعة
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
كلام جميل نابع من قلب صادق بوركت يا أمين....
تقبل مروري
......
وجهة نظر : أعدت ُ كتابتها هنا
قوله تعالى (: "إِنِّي أَرانِي أَعْصِرُ خَمْراً". )
.
.
.
فخمرة القول يا أمين هيَ عصارته وألذه في نظري لأن العنب متخمرا تفصل عنه عصارته والتي هيَ الخمرة.. فخمرة القول هيَ عصارته أي خمرة القول هيَ زبدته التي نسكر بها وننتشي هذا ما أحسّه به من خمرة القول ولذا وجب أن يركع لها سياق ما أتت فيه من مضامين لا أن يذهب َ السياق إلا تغيير شفرتها إلى عكسها تماما أي إلى الكلام الذي لا طائل منه من خطب ووو وإلى الدجل .. طبعا كل ّ ما تفضلت ُ به هو شرح لا علاقة له بالفقهاء وما قالوا عن الخمرة .. ثم إن في لغة التصوف الخمرة المسكرة هيَ حال تجعل صاحبها في مقام سكر لذيذ تغنى به المتصوفة وطلبوه في مقاماتهم ثم إن الخمرة عند الله في الجنة هيَ لذّة للشاربين .. كل ّ هذا يجعلني أميل إلى أن خمرة القول هيَ أجمل ما فيه .. شكرا حبيبي
نص رائع وأبيات مميزة ترصد الحال وتصف الواقع المرير نسأل الله أن يصلح الحال.
والحقيقة أنني سعدت بهذا التوظيف الرائع والراصد والذي يحكي بكلمتين الكثير والكثير من واقعنا الذي بات فيه الكثير من لغط الإعلام وترهاته ومفردات تفرض علينا بلا مضامين حقيقية حتى تصبح بكثرة التكرار في النفوس حقائق دامغة رغم زيفها ويبنى عليها التصرفات والمواقف ، ثم أوضحت ذك مجددا في البيتين الأخيرين بشكل لا لبس فيه كيف أن هذا القول بات كخمر يشلنا ويبلد إحساسنا حتى لا نحرك ساكنا مهما عصفت النوائب.
ما أثار انتباهي هنا هو أنك انقلبت على السياق وعلى هذا المعنى فيما بينهما بداية من البيت الرابع الذي جعلت من خمرة القول التي هي تضللنا وتشلنا وتسكرنا عن رؤية الحقيقة والصواب هي من تفتح السرفينا وتبين لنا ما غاب فكيف يستوي هنا هذا التناقض؟؟
أما بخصوص اليطول فهي ممجوجة لكل ذي ذائقة سليمة في تقديري وإن كان فعلها القلة النادرة فهذا دليل على ذلك ، وإن كان اضطر إليها بعضهم اضطرارا فإنك لا تحتاج هنا الضرورة ففي قولك الطويل ما يغني ويصلح.
أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
أخي سمير من خلال مداخلتك فأنت ترى أنها تشرح في السياق أو أن السياق من يسلّط عليها الأضواء أما أنا فإني أقول إنها مفهومة ويجب أن يخضع لها السياق لذا أترك النقاش للآخرين ربما أفادونا بحل ّ .