تنكَّبْ أساكَ

السّلام عليكم ورحمة الله

نصٌّ ما أجمله وما أمكنه

( فقل للدياجير ما أنت قائلْ ) ...... قادتني إلى نبعٍ شُعوريٍ خصب !

ومثلها قرارك في البداية ( أكون صدى الجرح أو لا أكون )

مودّتي وتقديري

أورق الحرف هنا ..
فشدوت ما أثار في نفوسنا الشجون ..

كما تعودناك أخي الكريم الشاعر الأديب الراقي مصطفى بطحيش ..
يقطر مدادك درر الكلم ..

مرحبا بعودتك الجميلة ..
صادق ودي .

أخي الحبيب مصطفى بطحيش
قد يكون الغلاف حزنا ولكن الدرر في المضمون
والمسك في الختام
دمت ودام حرفك الجميل
مودتي أيها الحبيب
أخوك

اخي الكريم محسن شاهين المناور

اشكر لك عبارتك ومرورك العبق على حروفي تزدان بك القا وحضورا
لك كل الحب والتقدير من اخيك

أخي الشاعر مصطفى:

ما أجمل أن يعود حرفك مورقا وشعرك سندسا مخمليا فارة النسج محكم الصنعة.

رائع ما قرأت هنا أعاد للذاكرة ما افتقدته من هذا الأسلوب الخاص ببطحيش.

لا فض فوك حقا!


للتثبيت.



تحياتي

أبا أحمد أيها الحبيب البعيد سكناً القريب مشاعراً وحبا

قرأت لك هنا ، جميلة من روائع قولك ، تنسمت من الكلمات عبيرها ، وهزني الشوق لمعانقة المزيد من حروفك البهية المزدانة بصوت الحق

أكتب ما تريد فإنني لحرفك عاشق

بوركت

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

ما أجمل القلم حين يرسم حرفا يفيض شعرا شجيا تتقاسمه الأحزان والآلام

أخي مسرورة بمروري المتواضع من هنا.

تقبل تحيتي ومودتي

أخي الكريم مصطفى..
تحياتي وسلامي..

منذ مدة كان هذا الغياب بيننا..
سعيد بقراءة قصيدتك..
إن الحزان تتشابه..
و أكاد أقول إن الجرح واحد في نفوس الشعراء
لأنه هو نفسه في الواقع
لقد عبرت عنه بصدق..
و برزانة..
و الشابي يسكن الجميع في هذا العصر..
هكذا حال الشعراء...

تقبل كل التقدير و الاحترام..

عبد القادر

الشاعر القدير عبد القادر رابحي
مسرور انا بحضورك
واحب ان اقرأ لك فنصوصك اصيلة مكينة تنزع الى التجديد وتلتزم القضايا المعاصرة لتكون مثالاً للرسالة التي يحملها الاديب ويبثها انشودة على انغام الوجدان
لك مني كل الحب والتقدير

السّلام عليكم ورحمة الله

نصٌّ ما أجمله وما أمكنه

( فقل للدياجير ما أنت قائلْ ) ...... قادتني إلى نبعٍ شُعوريٍ خصب !

ومثلها قرارك في البداية ( أكون صدى الجرح أو لا أكون )

مودّتي وتقديري

وعليك السلام ورحمة الله وبركاته

مرحبا بك اخي عمار اسعدني مرورك , بارك الله لك وجعل لك نبع خير لا ينضب

لك الحب والتقدير من اخيك

أورق الحرف هنا ..
فشدوت ما أثار في نفوسنا الشجون ..

كما تعودناك أخي الكريم الشاعر الأديب الراقي مصطفى بطحيش ..
يقطر مدادك درر الكلم ..

مرحبا بعودتك الجميلة ..
صادق ودي .

الكريمة وفاء حياك الله

اشكر لك مرورك وتعليقك وكياستك

لك من اخيك الاحترام والتقدير

تنكَّبْ أساكَ

الأسى لا يزالُ مداداَ

وصهباءَ يصحو لهاالآبقونْ

وعِشْ بعض نزفك قبل الغيابْ

ورتلْ لدى الحيِّ

بعض الشجونِ

فإن الكلامَ تشابَهَ

عند العبادْ

من عهدِ ( عادْ )

وإنا سنصغي

إذا شاءَ ربُّ البلاد …

إلى ربنا مهتدون.

صور رائعة وحزن يفيض به المكان

حزن وجاذبية

مرحبا بعودتك أيها الألق

تحيات أخيك واحترامه