السّلام عليكم ورحمة الله
نصٌّ ما أجمله وما أمكنه
( فقل للدياجير ما أنت قائلْ ) ...... قادتني إلى نبعٍ شُعوريٍ خصب !
ومثلها قرارك في البداية ( أكون صدى الجرح أو لا أكون )
مودّتي وتقديري
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
السّلام عليكم ورحمة الله
نصٌّ ما أجمله وما أمكنه
( فقل للدياجير ما أنت قائلْ ) ...... قادتني إلى نبعٍ شُعوريٍ خصب !
ومثلها قرارك في البداية ( أكون صدى الجرح أو لا أكون )
مودّتي وتقديري
أورق الحرف هنا ..
فشدوت ما أثار في نفوسنا الشجون ..
كما تعودناك أخي الكريم الشاعر الأديب الراقي مصطفى بطحيش ..
يقطر مدادك درر الكلم ..
مرحبا بعودتك الجميلة ..
صادق ودي .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
أخي الشاعر مصطفى:
ما أجمل أن يعود حرفك مورقا وشعرك سندسا مخمليا فارة النسج محكم الصنعة.
رائع ما قرأت هنا أعاد للذاكرة ما افتقدته من هذا الأسلوب الخاص ببطحيش.
لا فض فوك حقا!
للتثبيت.
تحياتي
أبا أحمد أيها الحبيب البعيد سكناً القريب مشاعراً وحبا
قرأت لك هنا ، جميلة من روائع قولك ، تنسمت من الكلمات عبيرها ، وهزني الشوق لمعانقة المزيد من حروفك البهية المزدانة بصوت الحق
أكتب ما تريد فإنني لحرفك عاشق
بوركت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
ما أجمل القلم حين يرسم حرفا يفيض شعرا شجيا تتقاسمه الأحزان والآلام
أخي مسرورة بمروري المتواضع من هنا.
تقبل تحيتي ومودتي
تنكَّبْ أساكَ
الأسى لا يزالُ مداداَ
وصهباءَ يصحو لهاالآبقونْ
وعِشْ بعض نزفك قبل الغيابْ
ورتلْ لدى الحيِّ
بعض الشجونِ
فإن الكلامَ تشابَهَ
عند العبادْ
من عهدِ ( عادْ )
وإنا سنصغي
إذا شاءَ ربُّ البلاد …
إلى ربنا مهتدون.
صور رائعة وحزن يفيض به المكان
حزن وجاذبية
مرحبا بعودتك أيها الألق
تحيات أخيك واحترامه