كبيرٌ كبيرٌ كبيرٌ و ربي
فكرا و خلقا
و أدبا بلا شك
دم كأنت سيدي
واعذر فمي المشدوه إعجابا
فلا إيتيكيتَ مع شعر كبير يسمى
خميس لطفي
عهدنا
مقاومة
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
أخي المبدع خميس حفظك الله
رائعة أخرى في سلسلة مكحولاتك البهية
دم بألقك وتقبل التحيات والود
الشاعر الكبير خميس لطفي
قصيدة جميلة من السهل الممتنع تراقصت موسيقاها برشاقة رغم ثقل الموضوع الذي تتناوله وقلبت الموضوع من جوانبه المختلفة واشبعته سؤالا وتمحيصا
دام لك هذا الالق
لك الحب والتقدير من اخيك
الأخ الحبيب الشاعر : خميس لطفي
قصيدة إنسانية عميقة جدا ..
كلنا في طابور الإنتظار فسبحان الله الحي الذي لا يموت
لقد أحسنت اختيار الفكرة وصغتها بأسلوبك الجميل شعراً مذكراً وواعضاً ..صادقاً.
بارك الله في عمرك اخي الحبيب وثبتك على قول الحق.
الشاعر الجميل خميس لطفي
تعودنا مع كل جديد جديد
قصيدة متميزة ولغة شعرية جديدة وروعة وألق
حفظك ربي أخي خميس وأطال عمرك
دمت ودامت روائعك
أخوك
محسن شاهين المناور
مثقلة
بديعة
سأقرأها ثانية لأني لا أجد لها ساحلا أرسو عليه
هذه بحر جمال
لله ما أورعها
أخي العزيز خميس لطفي أطال الله عمرك وأحسن عملك ورزقك العيشة الهنيّة والميتةَ السويّة
اللهم إنّا نسأل الشوق إلى لقائك و النظر إلى وجهك
إن للموت لسكرات وإن للحديث عنه لهيبةٌ وجلال ونسأل الله طول العمر وحسن العمل وأن يحيينا ما كانت الحياةُ خيراً لنا وأن يتوفانا إذا علم الوفاةَ خيراً لنا وأن يُيسر لنا عملاً صالحاً يتوفانا عليه
تذكرت هنا ما قيل عن الموت ومن رثى نفسه كمالك بن الريب حين قال
تذكرتُ من يبكي عليّ فلم أجد
سوى السيف والرمح الرديني باكيا
والمعتمد بن عباد حين قال :
قبر الغريبِ سقاك الرائحُ الغادي
لقد ظفرتَ بأشلاءِ ابنِ عبّادِ
واتذكرُهنا أيضاً نوعاً آخر من الرثاء أو الحسرة على الذات في قول الأمير عبد الله الفيصل حين قال:
أطيلي الوقوفَ على مدفني
إذا ما اعتزمتِ بأن ترجعي
فيطفُك يعبقُ في خاطري
وصوتُكِ يهتفُ في مسمعي
ولا تبعثي صرخةً في الفضاء
ولا ترسلي مدمعَ الموجعِ
ولكن عليكِ بحفظِ الوداد
وصوني عهودَ الفتى الألمعي
لك طول العمر يا عزيزي ولك تحيتي وتقديري
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
اطال الله عمرك يا حاملا خبر التصدع والجفا
اليأس كالموت احياك وابلى عللك .
بوح أرق من النسيم
و مشاعر من عمق الإحساس الصادق
الذي توّج بشال حريري المفردات
حفظك الله يا سيدي الكريم
ليوفقنا الله