و لي قلبٌ تَحَرَّقَ فيك حُباً

قصيدة جميلة رقيقة فيها بوح شفيف أخي الحبيب حازم
أنت تتنفس الشعر يا ابن فلسطين الحبيبة
ملاحظات خفيفة :
1- الوطاف: ما المقصود بها؟ لم أجد لها مثيلا حسب اطلاعي.
2- ينولها: ينالها
3- أوهَنَهُ : أوهنُهُ
4- تعيَّا : لا أعرفها بالشدة ما رأيك لو قلت ( وَيَعْيا)
5- زُرّتُ : زُرْتُ
6- مجافي: في موضع نصب فتصبح : مجافيا وبالتالي لا بد من مخرج.
7- وما هو نزوة عشقي وإنا: ما رأيك لو كانت (وإني) أليست أكثر خصوصية.
تقبل خالص الحب والتقدير
ودمت بخير وعافية

الحبيب الشاعر سالم العلوي
أولا أشكرك جزيل الشكر على المرور الرقيب والتمعن الرائع لنصي وهذا ما اريده من الجميع
فانت تعلم اننا فى واحة الخير لسنا ممن يحب التصفيق و التهليل
وهذا شئ يحمد لك
أما بالنسبة لما أشرت اليه فلك جزيل الشكر ولك بعض التوضيحات
الوطاف // وردت فى المعجم وهى جمع وطفاء ويقصد بها السحب كثيرة المياه اللى تتثاقل فتمطر الخير
وفى موضع آخر هى يقال للمرأة الجميلة البيضاء وطفاء
ينالها واوهنه /// هى سرعة الكتابة والله فما ان ادرجت الموضوع حتى انقطع لدينا التيار الكهربائي
تعيَّا // وردت أيضا فى المعجم مشددة هكذا بمعنى عجز
مجافي // لو اشبعت بحركة النصب لاختل الوزن لذا أبقيتها مجافي
وانا // جعلتها هنا للتفخيم
ومرة اخرى اشكرك واشكرك
دمت و طيبك الفواح

حازم الحبيب البعيد القريب
أيها المدمن عشقا ويامفزز القلوب
النائمة أتحفتنا اليوم برائعة من روائعك
أيها الجميل مرحى لك وأنت تغني وتعشق من وسط
الجرح والألم . . إنه الأمل ياصاحبي أتمنى لك دوام المسرة
فاجأتني فكانت هذه الارتجالية المتواضعة :

ألا صبرا فمثلك لايجافي ولا يحتار في أمر القوافي وداء الحب من أزل عصي به نشقى يطهرنا التصافي فقبلك قد تقحمني مرارا فدوخني وأدمن في الشغاف وكم من مرة أحيا فؤادي وكم شتل الورود على ضفافي تلوع في حبائله جرير ومجنون الملوح والرصافي هو الداء الذي لابد منه قد اعتدناه والله المعافي

دمت ودام نبضك أيها الجميل
أخوك المحب

ابى الحبيب الاديب الاريب
الشاعر الكبير فى حضرة الصغار مثلى
شرفٌ لى وأى شرف ان حركت فيك هذا القول الجميل و الشعر النبيل


دائما والله تغطى اشواكى بورودك ايها الحبيب

لعمرك يا مناور ما طوافي اذا جابت رواحلك الفيافي فانى لم ازل غضا طريا وانت اليوم ملكت القوافي فشعري والقريض وكل حرفٍ يبث اليك ناصية اعترافي

"

"

"

"

[color=black]

و ليس يُضيرُني ما بتُّ أُبـدي

و لكن هَدَّني مـا فـيَّ خـافِ

[/COLOR]

هو هكذا دائما , بيت يجري مجري الحكمة

.

ابدعت يا استاذ حازم كعادتك ,

أدام الله لك الموهبة

كل التحية لك

أميرة عمارة

أيها الرجل الشاعر الكبير :
قصيدة قُدت من الجمال أو قُد منها جمال الحرف فالأمر سيان ، فهي إبداع له فيها عشرات الوجوه ،وجمال الحرف يقطر شهداً ،حاولت أن أختار بيتاً أستشهد به فاخترتها كلها ، وحُق لها فهي بديعة السبك والمعاني .
سلمتَ وسلمَ بوحك وتألقكَ بها يا أيها الحازم الحبيب .

أبو عبد الله .

اخى الحبيب
اخجلت تواضعى واثقلت كاهلى بطيب ردك وحسن حرفك
هكذا أنت دائما فارس الكلمة
لله درك يا رجل أحبك فى الله
تحيتى لك ولطيب حرفك

و تَعْلمُ أنني أفْنَيتُ زهري وبِتُّ اليومَ في عمرِ العِجاف

أخي حازم

لن أقبل بيتك أعلاه

إلا في سياق التواضع

ما زلت جميلا

كعهدي بك

شكرا لك

هي كلمات رقيقة خرجت من قلب رقيق.... لا امالك اكثر من ذلك كي اقوله ... دمت بكل خير استاذي الفضل

دمت ودام احساسك الوارف
جميل هو مرورك وطيبك
تحيتى لك

أيها الصب المعتكف فى عيني حبيبتك
ما أجمل اعتكافك و أرق لغتك
أيه يا حازم لله درك من شاعر
عيدك سعيد أيها الحبيب

هي الطعناتُ في قلبي وصدري

و نارُ الوجدِ في عُمْقِ الشِغاف

هي الأيـامُ أجْمَلهـا عسيـرٌ

وأقربُها إلـى نفسـي مجـافِ

أئِنُ وليـس يُجْدينـي أنينـي

وأهتُفُ ليس يسمعنـي هتافـي

...

جسدت الصرخة الخرساء هنا أيها الشاعر !

كم منا يسير مصاحبًا وحده ونيسه... خنجرًا في القلب مغروسًا .. في صمت!

يرعاكَ ربي معبرًا سلسًا

مشاعرفياضة مرهفة ..
انسيابية شعوريةوجدانية دافقة متواصلة ..
مما يوفر وحدة عضوية تجمع شتات القارئ..
ولكن يا حبيبي.. يا حازم.. أما وجدت فاكهة تمتعنا بتذكر طعمها غير العنب؟؟
أليس في نعم الله ثمار تتوافق مع الوزن ..؟
ثم كيف تحكم على يفاعتك بالعجف ..
وكل بنات المسلمين يتمنينك ..يا هذا ..؟؟
أرجو أن يغضبك ردي لترى الأمر..
ولكن بعيدا عن القصيدة الرائعة ..البديعة ..
أخي حازم ..عيدك مبارك سعيد..
خالص تحياتي..