نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
هنا الوطن المغدور لكـنّ شعبـهُ
على الصّبر باقٍ لم ينل منه غادرُهْ
إلى أن يرى الأمجاد يبزغُ فجرها
ويصدح في دوحِ الحقيقةِ طائـرُهْ
فيرتدع الباغي وقد خـاب سعيـهُ
ويمسي وقد دارت عليهِ دوائـرُهْ
جزاك الله خيراً عن المسرى وأهله أيها الشاعر الكبير / بسام أبو شرخ
قصيدة تضج ألماً ودوحة تتفرّع غصونها روعة وبياناً.
تحياتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
فيـا أمّـةً والمجـد كـان لـواءهــا = تسـامى إلى درب السّـحاب يفاخـرُهْ
وظلَّتْ قرونـاً فـوقَ هـام عصـورهـا= يسـامرهـا نجـمُ العـلا وتسـامـرُهْ
ويا وطـن الإسـراء مازلـت نـازفـاً = وشعبكَ لـم يركـن إلى الـذلِّ ثائـرُهْ
يصدُّ حشوداً ليـس يحصى عديـدهـا = وتنمـو علـى شـطِّ الدِّمـاء أزاهـرُهْ
وأيّامـهُ مـا بين عـرس شـهــادةٍ = وبيـن حصـارٍ مطبـقٍ لا يغــادرُهْ
كطـودٍ أشـمّ رغـمَ أنـف ظروفِــهِ = يذود عن الأقصى الّـذي عـزَّ ناصرُهْ
فهـل تولـدُ الآمـال من سجف الدُّجى = فتزأر في غـاب الزّمـان قسـاورُهْ ؟؟
وهـل تعـبرُ الجسـم المخـدَّر صحوةٌ = فتحيا بها بعـد الهـوان مشـاعرُهْ ؟؟
قد بدأت الصحوة العبور للجسم المخدر
وستعم وتتسع حتى تطلق شمس الأمة من مغور القهر
قصيدة بديعة حسا ومبنى ومعنى
وحرف ناطق بوجع أمة
ابدعت شتاعرنا
تحيتي
بمقدار الوجع في القصيدة وعمقها كان الجمال يتبختر فيها
رائع معناها ومبناها فلله درك أخي الكريم
وكيف يكون الشعر ان لم يكن هنا
مودتي ايها الشاعر الرائع على ما حملت حروفك من معان تصف الحال
وتحرك الوجع الواجب تحريكه كل حين لعل وعسى
مو\تي لقلبك