قصة طريفة بحبكة متقنة وسرد شائق وفكرة باسمة استدعت الذكريات بمهارة
دمت بخير
تحاياي
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
نكبر وتمر سنوات العمر وتتعدد الأحداث في حياتنا
ولكن يبقى الحنين إلى الطفولة ، وتظل لذكرياتها حلاوة لا تمحيها السنون.
قصة لطيفة بسرد سلس وحبكة قوية وأداء قصي مشوق وجميل.
بوركت ـ ولك تحياتي.
الحمد لله الذي جعل الحمار ينال العقوبة بدلا من هذا الطفل الخواف
قصة من بيئة الريف الجميلة الدافئة
شكرا لك أخي
بوركت
رغم قدم القصة إلا إنني لم استطع بعد قراءة هذه القصة الطريفة إلا أن اعلق عليها
لأسجل استمتاعي بهذا الإبداع السردي ، وتلك الذكريات الطفولية الظريفة
وضحكت من كل قلبي وأنا أتخيل الأب بعد أن هرب منه الحمار الخواف ليتركه يرجع وحيدا
فيعذر أبنه ويرحمه من عقاب أكيد.
شكرا لك ودمت بكل خير.