السامقة الفاضلة
غيداء الأيوبي
كأن بك تمسكين أوجع ربابة نُسجت عليها أوجع الألحان
لا العروبة باقية ولا شذاها فواح
بوركت وبورك حسك
قصيدة مجسدة بحق
تحيتى لك
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
السامقة الفاضلة
غيداء الأيوبي
كأن بك تمسكين أوجع ربابة نُسجت عليها أوجع الألحان
لا العروبة باقية ولا شذاها فواح
بوركت وبورك حسك
قصيدة مجسدة بحق
تحيتى لك
أختي غيداء ، أحيي عروبتك ووطنيتك ، وهذا ليس ذنبا يا أختاه .... بل هو شرف وأيما شرف .
فافخري وارفعي الرأس والصوت عاليا ، واكتبي .... واقرأي الجرائد .... فأنت عربية .
كل التقدير لك
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
كنت ُ أحيانا أتساءل عن العقاب الإلهي لليهود ... وكنتُ أتضايق من المسألة ولكني الآن فهمت ُ أنه جنس عنصري زوّر التوراة لتصبح عنصرية وبها يريد قتل الإنسان إجمالا .. هؤلاء الناس لا يرقبون في الله إلا ًّ ولا ذمّة ..
هؤلاء يؤكدون أن صدق الله العظيم فيما أخبر به عنهم في القرآن ( لا حول ولا قوة إلا بالله )
الأخت غيداء شاعرة الأزمنة والأمكنة جمعاء والوقائع والأحداث
والروائع والدهشة
رائعة كنور يفج في ظلام نفوسنا الضيقة
بصورة بارقة ورؤية موضوعية
ونقاء معرفي ادى لنبوغ رائعة
بوركت
أسكنت الليل المجنون بعينيك، سرقت النجم المسحورْ.
ووضعت خلاصة أحلامي في حلم مكسورْ.
حرف رائع كالعادة ، وفكر سامق يستحق التقدير ، والم مشترك بات يلامس بعض القلوب ولكن لا يوحد النفوس للأسف.
لعلني استوقفني فيما استوقفني قولك "يدِّي" ولا أحسبها مستساغة هنا.
أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي