وطني الجريح

رائعة هذه المعزوفة الصادقة
رائعة منطلقة صادقة
منكسرة متفائلة
سعدتُ بهذا الشعر الجميل و هذه الرّوح التي تظلّلُ شعرك
روحٌ نقيّة صادقة مؤمنة متفائلة
بارك الله فيك و دام الإبداع و القلم المُجيد

وبارك الله فيك أخي الشاعر المبدع إدريس ، تسرني مشاركاتك التي تنم عن روح طيبة وصادقة .

اخى الحبيب مازن
مطولة فارهة صارخة قرأتها مرارا وفى كل مرة كنت ابكى هنا
وبسمة طفلـة خطفـت
من الأحضـان بالحِمَـم
لا فض فوك مبدعا
تحيتى لك

الحبيب حازم البحيصي ، ما أرق قلبك أخي ، وأنت تقرأ به لا بعينيك .
بمرورك تكامل سجل الشرف لهذه القصيدة ، لك أسمى تحية .

نص من وطن وإيمان جميل هذا أيها الشاعر الأنيق

مرورك هو الجميل سيدي , لك الشكر .

center]فــخر بالماضي التليد ..
في شموخ وكبرياء..
وذكرى لعهد مجيد..
عرب أطاعوا أمرهم ..
وأحكموا سرّهم ..
وحثّوا سيرهم ..
نحو العلو والرفعة..

وبكاء حاضر سقيم ..
يشكو الدجى ..
ويتجرّع الحسرة سُمّا زُعافًأ..
يذرف دمعة..
يحاول أن يشعل شمعة ..
وغاب الكبريت..
هكذا قرأت القصيدة الخفيفة الظلال....
الثقيلة الميزان في أنغامها الدلالية اللا متناهية ..
أخي مازن ..
سعيد بالتواصل معكم ..
دمت ودام شدوُك..
فـابعثها ترانيم مُغرِّدة ..
مستقرة في باطن الشعور ..
مستفزة للصدور..
موخزة للضمائر الحية ..
أو حتى الميتة ..فتبعثها نارا شعاليل..
دمت ودام قلمك..
خالص التحايا..

[/b]

أخي معروف آل جلول
قراءة راقية عميقة من عين ثاقبة .
ومرور طيب عبق الرياحين عطر صفحتي وأسعدني .
أما الكبريت سيدي فموجود ، لكن الهمم هي التي تقصر عن إشعاله , خوفا من أن يحرقها هي أولاً .
لك المودة والتقدير .

شذرات من ذهب المعاني نضدتها في هذا العقد الجميل ؛ فألماس من العزة ، وفيروز من ماضي بطولاتنا المجيد ، وياقوت من البوح الوجداني الصادق ، كل هذا استطعت جمعه في بحر صغير كـ( مجزوء الوافر ) فأيّ إبداع هذا أخي مازن !، وأيّ شاعر أنت !، فلله در أبيك الذي سماك " مازنا " فلقد صرت كالمزن تهطل بإبداع من روح نقية كنقاء المطر.
ملاحظة بسيطة : قد يظن بعض قراء نصك بوجود أخطاء وزنية في بعض الأبيات فأن أقول ( بعد إذنك ) بعد قراءة متمعنة للنص أنه لايوجد شيء من ذلك ولاكن الظن يكون بسبب البحر الذي كتبت عليه هذه القصيدة وهو ( مجزوء الوافر ) فإنه تقع فيه زحافات قد يظنها القارئ خللا وهي ليست كذلك.
وأخيرا أخي مازن أقول : لقد راق لي نصك وداااااااام صوتك شعراً .

بورك القلم وبوركت الأنامل
وبورك القلب قبلهما

أستاذي الجليل / مازن لبابيدي

تقبل تحياتي من هنا إلى مالا نهايه
فتحيتي لك أكبر من السماء والأرض

تحيتي لك بحجم نقاء وصفاء قلبك الطاهر

يعجبني ألقك الدائم وإبداعك المستمر

لا فض فوك أخي الكبير الفاضل

همسه : (قرأت لي في العاميه أكثر من موضوع ولن تعلق .. هل هناك خلل أو تقصير منّي
في الصياغه أو الوزن أو ماشابه ؟؟ )

تقبل حبي واعجابي بشخصكم الجميل

الصغير أمامكم / أحمد موسى

شذرات من ذهب المعاني نضدتها في هذا العقد الجميل ؛ فألماس من العزة ، وفيروز من ماضي بطولاتنا المجيد ، وياقوت من البوح الوجداني الصادق ، كل هذا استطعت جمعه في بحر صغير كـ( مجزوء الوافر ) فأيّ إبداع هذا أخي مازن !، وأيّ شاعر أنت !، فلله در أبيك الذي سماك " مازنا " فلقد صرت كالمزن تهطل بإبداع من روح نقية كنقاء المطر.
ملاحظة بسيطة : قد يظن بعض قراء نصك بوجود أخطاء وزنية في بعض الأبيات فأن أقول ( بعد إذنك ) بعد قراءة متمعنة للنص أنه لايوجد شيء من ذلك ولاكن الظن يكون بسبب البحر الذي كتبت عليه هذه القصيدة وهو ( مجزوء الوافر ) فإنه تقع فيه زحافات قد يظنها القارئ خللا وهي ليست كذلك.
وأخيرا أخي مازن أقول : لقد راق لي نصك وداااااااام صوتك شعراً .

الأخ الشاعر عبدالله العبدلي
أعتذر أولاً عن تأخر الرد لظروف ألمت بي في الصيف ومنعتني عن الواحة مدة .
مرورك طيب شذي أخي عبدالله
شكراً لقراءتك الفنية وإطرائك الكريم الذان ينمان عن شاعر مرهف وذوق رفيع .
تحيتي لك
تحيتي لك

هي الأوطان نعشقها كعشق الإبن للأم

لا فض فوك أستاذي
نص رائع بحق ...
تقبل مروري...

ايها الطبيب الشاعر المحب للوطن
كن خير فنحن نحبك هكذا دائما

بوركت اخي الشاعر مازن على هذه الابيات الرائعه في حب الوطن
وهل لنا غيره...؟؟؟
وابشربرجوع المقدسات قريبا لان الليل طال..
ولا بد من نهار قريب
...اليس الصبح بقريب....
كل الود