كــأنا لـم نكن يــومًا (\شعر: أميرة عمارة)

المبدعة الجميلة / أميرة
بالفعل أتفق مع الشاعر الكبير / عبد القادر فيما ذهب إليه من تعدد بعض الأخطاء إلا أن هذا يمكن تجاوزه بالطبع أمام موهيتك الجميلة
استخدامك لبحر الوافر بنغمته شديدة العلو توحب عليك أن تخففي منها وخاصة أنك تعبري عن حالة نفسية مخصوصة
إلا أن هذا لا ينفي تماما شاعريتك الرائعة والتي تبدو جليا في ثنايا القصيدة أو قدرتك على تطويع الألفاظ لخدمة هدفك وبناء ملامح الصورة لخصوصية التجربة
أرجو أن أجد من شخصك الكريم تقبلا لما قلته
مودتي

أستاذي الكريم
يسعدني كثيرا أن أتعلم هنا,, من اساتذتي وإخواني
لأنني لم أدرس الشعر
ولأنني أحب الشعر
وأشكر لك لطف حديثك
كل التحية لك أستاذي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
الله عليكي يأميرة مأروعك ..
أنت رائعة .......
فنــــانة ..............
موهــــــــوبة..............
شاعـرة سحرية .............
الحقيقة أنني عاجز عن تعبير مافي وجداني لما أمامي من أبيات وكلمات ........
مشــــــــكـورة أختي أميرة علي الجهد المتواصل الهادف .......
لا تنسينا من دعوة في ظهر الغيب ...... علنا نكون رفقاء في الجنة ..
............ أنشــــــــ الله ـــــــــــــــاء................

علنا نكون رفقاء في الجنة
آمين آمين آمين
جزاك الله خيرا أخي علي ثنائك الذي أراني بالفعل لا أستحقه
وكل التحية لك

بورك الحرفْ..
انسياب جميلْ..
و صور و تراكيب رائعة

تقديري الكبيرْ

وبارك الله فيك انت استاذي عمر زيادة
وشكرا لك مرورك وتعليقك
سعدت بذلك

نص جميل متفجر الأحساس
هادئ الوتيرة
يلمس أعماق الذات ويجعل النفس في تفاعل مستمر مع ذكريات مضت من عمر كل منا
ننتظر منك المزيد...مع تحياتي

الفاضلة الاخت أميرة
وها أنت يا أميرة تعودي مرة أخرى مغردة على الوافر
جميل هذا الانسياب
ورقيق هذا الشعور
اعجبنى فيها كلها
كثير من يغرد خارج السرب ولكن!!
الجمال في أن لا تفقد السرب كليا
تحيتى لك

أعجبتك يا استاذ حازم
شكرا لك
وشكرا لك ثنائك
أنت أتيت بالحكمة والخلاصة
حقًا من يفقد السرب لن يجد حوله شيئًا
تحياتي

ورغم ماأشاروا إليه فالنص يمشي إلى الجمال بهدوء.. ترى متى تصلين ؟ ؟

أستاذي الفاضل أنرت الصفحة
شكرا لك مروك
وردًا علي سؤالك :
لســت أدري

سلام الله عليك ورحمته وبركاته
إني أفتقد حقا كلماتك الجميلة منذ فترة طوبل، وهاأنا الآن أستعيد بعضها
إن أروع ماجذبني في هذه القصيدة سهولة الألفاظ وعمق المعنى وهذه معادلة لا تتحقق كثيرا إلا على يد فلسفة خاصة أراها في هذه القصيدة . ولقد طربت أذني من حرف الكاف الذي لاتكاد تخلو شطرة منه ، وازددت طربا من النهاية التي استوقفتني كثيرا حتى فهمتها (كأنا لم نكن يوما كما كنا). مزيدا من الإبداع لاحرمنا الله منه.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخي معلمي :أحمد الحديدي
أتيت إلي هنا حينما لم أجد أحدكم هناك كي أتعلم
وهنا أيضا سأتعلم منك
تعليقك مميز
أنا الان الاحظ حرف الكاف الذي أشرت إليه
سعدت لأنها أعجبتك
وسعدت بمرورك أكثر
تحياتي لك

الاخت أميرة عمارة
انسيابية موفقة وبعد في المعنى
وشاعرية فذة . . أتمنى لك الموفقية
دمت بخير

أستاذي الكريم
هذاهو بعض ما تعلمته منكم
وأطمع في المزيد
شكرا لك مرورك
وكل التحية لك أستاذي

نص جميل متفجر الأحساس
هادئ الوتيرة
يلمس أعماق الذات ويجعل النفس في تفاعل مستمر مع ذكريات مضت من عمر كل منا
ننتظر منك المزيد...مع تحياتي

أخي الكريم
شكرا لك مرورك
نعم إنه ماضي لكل منا
لا ننساه لأنه عاش فينا
كل التحية لك

	إلي كل رفيق حاد عن الدرب كأنّا لَمْ نَكُن يَومًًا..... متي عُدْنَا؟ وهل عُدْنَا سوي زحفًا, علي دَربِ.. نُعاتبُ بوْحَ قلبيْنَا, ونَشكو صدْقنَا حِينًا, فقدْ هٌنا.. وهَانتْ دَفقةُ الكلماتِ من أفواهنا رَغمًا ومازالتْ بقلبِ القلبِ تحرقُنَا... هنا كُنَّا لدي الأحزان أغنية نُغنيها, فتُحينَا, وتمنحُنَا صفاءَ الروحِ عاطرةً, تواسينَا إذا عادتْ وقدْ غِبنَا...... هنَا كُنَّا برغمِ الليلِ إشراقًا إذا اجتاجتْ رياحُ الظلمِ أعَماقًا بروحينَا... فلا نمضي لغيرِ طريقنا الأَخضرْ, ولا نقسو, ولا نشكو, ولا نرضي لنا إلفًا يباعِدُنَا, بغيرِ القربِ لمْ نشعرْ. تهـاونـَّـا... فضاعَتْ في المدي صُورةْ, وضَلَّ القُربُ وجهَتَهُ, فلمْ يذكُرْ شَذي شُطآنِنَا يومًَا ولاحتًّي مَرايَا الروحِ منصُورَةْ. وضنّ الشعرُ بِالمَأوي. هُنا كَانتْ قَوافِ الشِعر مَنثورَةْ هنَّا كَانَتْ.. هنَّا كُنَّا.. فمَا عُدنَا!! كأنَّا لم نَكن يَومًا كَمَا كُنّا.....

ما شاء الله اختنا الفاضلة
شاعرية منسابة
رقراقة مليئة بالحسرة والاسى
ورغم ذلك جميلة هنا كنا
دمت بكل الق وابداع
ويا حيا الله بواعث فراقكم التي اشجتنا بهذه القصيدة