الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
أختنا سعيدة..
سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته..
هذه ومضة قصصية بديعة ..
تستنطق عمق الذات ..وتحاور المكنون..
تحتاج إلى وقفة لأجل فك جميع رموزها ..
تعالج حالة وموقف وفكرة..
لكنها لأول وهلة تسجل فكرة خطيرة جديرة بالطرح والدراسة ..
تأثير القنوات على حياة الناس ..
وانشغال الخاصة على العامة ..
بالغ تقديري..
خالص تحياتي ..
أختي سعيدة صورت بقصتك هذه واقع الملايين ممن تشخص عيونهم على الشاشات ، لا يرون أمامهم سوى دمى تتحرك جيئة وذهاب ، تمثل القمم وتعتلي الكراسي وتصدر القرارات والاحكام .. وهم في حقيقتهم رجال لا يرحمون ولا يجعلوا رحمة الله تنزل ..
كم من أناس سقط جهاز التحكم من يدهم ، وهم في دوامة الأسى و الغضب والمرارة التي اعتصرت أوجاعاً وأمراضاً توقف الدم في العروق ..
عزيزتي .. نعم .. بعضنا يموت وعيونه مفتوحة .. كي يرجع للحياة مرة أخرى .. أكثر قوة ..وأكثر دراية وحكمة ..
سلمت أختى سعيدة ..وسلم قلمك
الغالية سعيدة
أنا هنا لأسأل عنكِ ...؟ عسى غيابك خيرا...
(f)
روميه
سعيده الهاشمي
الجماليات التي حفل بها النص هنا شدتني ن ناقش اخوتنا الافاضل الموضوع وهو موضوع قديم جديد ، في بلادنا اصبح واقع مر نرتشف منه يوميا لا نحن متنا كبطلك هنا ولا نحن بذات الوقت نعيش
لكني اقول لك ان جماليات السرد ونحت الجمل في رشاقه لا استغربها علي كاتبه قديره مثلك ادهشني ، واسعدني بما حمل من تضافر للجمال اللفظي مع السرد الرشيق لتنفذ الفكره بعفويه محببه إلي القلب
خالص تقديري
اشرف نبوي
هى قصة المواطن العادي وما يتجرعه من مرار دون أن يكون له القدرة على التغيير أو الدفاع
فيسقط قهرا وعجزا ، ويتوقف قلبه حسرة وغيظا وألما.
قصة بارعة بكلمات كرماح مسننة تخترق منا القلوب وتدمي المحاجر.
دمت ودام جمال حرفك.