قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أختنا سعيدة..
سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته..
هذه ومضة قصصية بديعة ..
تستنطق عمق الذات ..وتحاور المكنون..
تحتاج إلى وقفة لأجل فك جميع رموزها ..
تعالج حالة وموقف وفكرة..
لكنها لأول وهلة تسجل فكرة خطيرة جديرة بالطرح والدراسة ..
تأثير القنوات على حياة الناس ..
وانشغال الخاصة على العامة ..
بالغ تقديري..
خالص تحياتي ..
أختي سعيدة صورت بقصتك هذه واقع الملايين ممن تشخص عيونهم على الشاشات ، لا يرون أمامهم سوى دمى تتحرك جيئة وذهاب ، تمثل القمم وتعتلي الكراسي وتصدر القرارات والاحكام .. وهم في حقيقتهم رجال لا يرحمون ولا يجعلوا رحمة الله تنزل ..
كم من أناس سقط جهاز التحكم من يدهم ، وهم في دوامة الأسى و الغضب والمرارة التي اعتصرت أوجاعاً وأمراضاً توقف الدم في العروق ..
عزيزتي .. نعم .. بعضنا يموت وعيونه مفتوحة .. كي يرجع للحياة مرة أخرى .. أكثر قوة ..وأكثر دراية وحكمة ..
سلمت أختى سعيدة ..وسلم قلمك
الغالية سعيدة
أنا هنا لأسأل عنكِ ...؟ عسى غيابك خيرا...
(f)
روميه
سعيده الهاشمي
الجماليات التي حفل بها النص هنا شدتني ن ناقش اخوتنا الافاضل الموضوع وهو موضوع قديم جديد ، في بلادنا اصبح واقع مر نرتشف منه يوميا لا نحن متنا كبطلك هنا ولا نحن بذات الوقت نعيش
لكني اقول لك ان جماليات السرد ونحت الجمل في رشاقه لا استغربها علي كاتبه قديره مثلك ادهشني ، واسعدني بما حمل من تضافر للجمال اللفظي مع السرد الرشيق لتنفذ الفكره بعفويه محببه إلي القلب
خالص تقديري
اشرف نبوي
هى قصة المواطن العادي وما يتجرعه من مرار دون أن يكون له القدرة على التغيير أو الدفاع
فيسقط قهرا وعجزا ، ويتوقف قلبه حسرة وغيظا وألما.
قصة بارعة بكلمات كرماح مسننة تخترق منا القلوب وتدمي المحاجر.
دمت ودام جمال حرفك.