عرّافتي العزيزة

نثرية رائعة
أسعد حين أقرأ ما يستفذ الحبر في عرقي
فشكرًا لكِ

وعليكم السلام أخي مصطفى الشيمي
أشكر مداخلتك اللطيفة يا صديقي
شكرا لك
ماسة

تالله إنها رائعة رائعة رائعة !
والله لن أزيد على ذلك حرفا.

أستاذتي الفاضلة، و أديبتنا السامقة، فاطمة عبد القادر: أن تشهر العرافة عيونها بوجهك، و ترتعش أمامك ! إنما دل ذلك على حجم الأحزان، و ثقل الآلام، التي أسلفت ذكرها بمناجاة أدبية ساحرة، و شجون و أحاسيس راقية. مررت بقصيدة أعلاها عذب، و وسطها مثمر، و أسفلها مغدق. تحياتي لشخصك الكريم و تقبلي مروري.

كعادتكِ .. تحيلين المشاعر إلى كائنات حية مصنوعة من حروفك التي .. تمشي وترقص وتبكي وتحلق عالياً

/
همسة :
إلى مَنْ ( لم يفهمَ ) الفداء ؟؟؟
فأنا الّتي زرعتُ نجوماً في كلِّ ( العلياء )
ومن ( الكبرياء ) اعتصرتُ شرابي !!

مساء الخير الراقية فاطمة عبد القادر
سعيد بوجودي هنا و قراءتي لهذا الفيض من البوح
اعجابي بالاسلوب المنساب و اللغة المتقنة
تحيتي لك
و تقديري

كلماتك جميلة .. قوية ..
تأخذ بالقلب والعقل والروح
فحروفك من نور
الأخت فاطمة .. أنت حقا ماسة .

عرّافتي
إسألي عنّي
إذا باتَ المساء
كيف كانتْ تفرُّ من قلبي عصافيرَ الضِّياء
وكيف كانتْ على شرفتي تسقط نجوم
منتحرةً,, منطفئةً,,,
بلهاء!!!

ماسة

أستاذتي فاطمة
ما أجمل ما قرأته هنا، هذه الحروف نطقت بالجمال الصارخ
أحب أن أقرأ لك ، و هذا النص أعجبني كثيرا، قرأته أكثر من مرة،
لغة منسابة، و انزياح متقن .خاطبت القلب و الروح هنا .
تحيتي و محبتي

وكأني بعالم آخر
بوح شفيف
ومطر يتساقط
التحفت بنبضك من أهازيج الكف
رائعة.

مبدعة
أصفق لك ِ طويلاً طويلا
على هذا الجمال
صور جميلة
وسرد متميز
أبدعتي

حالمة هذه العرّافة ، تعزف الحرف ترنيمةً من عالم مختلف ،

راق لنا التحليق فيه .

الماسة فاطمة ،

دمت وأدبك المميز .