حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
صورة شعرية رائعة أخي الفاضل وأستاذ مصطفى ولكن
- ليس في مدينة الباب نوارس ، وهي بعيدة عن البحر !
- ولعلك بشاعريتك أحطت ببما حولك فأحسنت التصوير ، وهذا يصب في جودة الصورة الشعرية التي اقتطفتها حيّة متحركة أسرت القارئ .
- ولعل كلمة " ارتحالـَك ينبغي أن تكون مرفوعة لا منصوبة .
- ما رأيك أن يأتي بعد " كلما " فعل ماض : كلما اشتدّ... ولا يصعب على الشاعر ترتيب الوزن .
وقلت للنورس : " امضي " ولن يمضي إلا محذوف الياء " امضِ "
واعذرني ، فما كتبت هذه الملاحظات الصغيرة إلا لتكون القصيدة أكثر جمالاً وبهاءً
اَيُّهَا النَّوْرَسُ فأمْضِيْ
اِنَّمَا الكَوْنُ غِناءٌ
وَدُعاءٌ وَرَفِيْفٌ مِنْ اَمانِيْ
لا تُدانِيْ مَنْ تَهَالَكْ .
وما أندى حديث النوارس.
استمتعنا بهكذا تحليق.
أخي الحبيب مصطفى
لاأدري كيف فاتتني هذه الجميلة
إن لحرفك ابتسامة مميزة تبهج الروح
وتأسر القلب
دمت مبدعا
محسن شاهين المناور