قلْ بربكَ:
أيّ البعيدين أقربُ
أيّ القريبين أبعدُ
أيّ غناء يشقهما سنخوضُ ؟؟
ضلّلتنا الأهازيج يا صاحبي
حاصرتنا القوافي
ولكنَّ نار التمرّد فينا
أبتْ أنْ تموتَ
وماتَ العروضُ
أبتْ أنْ تعيشَ
وعاش القريضُ
"كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
قلْ بربكَ:
أيّ البعيدين أقربُ
أيّ القريبين أبعدُ
أيّ غناء يشقهما سنخوضُ ؟؟
ضلّلتنا الأهازيج يا صاحبي
حاصرتنا القوافي
ولكنَّ نار التمرّد فينا
أبتْ أنْ تموتَ
وماتَ العروضُ
أبتْ أنْ تعيشَ
وعاش القريضُ
الأخ الكريم محمد الأمين..
السلام عليكم
بردة متشحة بسرّ التورية
تترك في النفس أسبقية السؤال و إمكانية التوازي بين موت الأشياء و حياتها
إنها المشاكسة على هامش" النص" الذي يتناسانا
و نحن ننظّر للأشكال
من منظورنا المتردد..
فكرة تطرح قصيدة و ليس العكس
شكرا لك..
عبد القادر
بل هو الحب ياصاح..
هو الحب ..
يجبر ويكسر..
يبعد ويقرب..
سكت الخليل ..وما مات الحب ..
الحب فيه الغياب وفيه الحضور..
فيه التمرد نعم ..
لكن فيه الرحمة والرأفة..
هكذا قرأت أيها الحبيب..
انا بدوري احيك علي هذه الرمزيه الجميلة واري ان التورية من سمات الحياة العصرية فهي في الشعر ميزة
ولا يستطيع ان يكتب هكذا الا متمكن شاعر عملاق
وانت في اعتقادي ذاك
خالد الهواري
انظر الي خيل هوارة تري عجبا _ في سيرها عندما يسري بها الساري لم تفخر الخيل قط براكبها_ مالم يكن فوق ظهر السرج هواري
جميلة أيها الجميل
تمتعنا دوماً .. دوماً
محبتي الكبيرة .,.
كلَّ السقوطِ صعدتُّ القلْبَ منكسراً=على عُلوّي مليئاً بالمـدى الخالـي
أيهما ؟ وأقول : إنّ بموت العروض يتفتّق الشاعر ويبْتَعد ُ النظم ليأتيَ الشعر الحقيقي ..وأرجو أنك أردت َ هذا ..
ثمّ إن ّ هدوء ما تغنى به القدماء عير آلاف السنوات لم يكن وليد المفاجأة ولا التّسرّع ، لقد نبع من فطرة جد عالية .. ما نراه اليوم من أنغام جديدة تنحو منحى النثر كلما ابتعدت التفعيلة عن بحر ما .. ما زلت ُ أقول إن ّ هذه التجربة كفيل بها الزّمن لا التنظيرات ..شكرا