اطلق لها السيف / وقفة مع أحرار العراق هلموا

تعالوا بنا ننفس قليلا عن الروح ونقف مع
الاحبة على ارض الرافدين
ولا بأس ان نبدأ المسير بشعر صدام حسين

اطلق لها السيف لا خوف ولا وجل اطلق لها السيف وليشهد لها زحل اطلق لها السيف قد جاش العدو لها فليس يثنيه الا العاقل البطل اسرج لها الخيل ولتطلق اعنتها كما تشاء ففي اعرافها الامل دع الصواعق تدوي في الدجى حمما حتى يبان الهدى والظلم ينخذل واشرق بوجه الدياجي كلما عتمت مشاعلا حيث يعشى الخائر الخطل واقدح زنادك وابق النار لاهبة يخافها الخاسئ المستعبد النذل اطلق لها السيف جرده وباركه ما فاز بالحق الا الحازم الرجل واعدد لها علما في كل سارية وادع الى الله ان الجرح يندمل اطلق لها السيف والرشاش منتصبا وصب فوق العدا نارا هي الأجل وانسف حصونا على أرض العراق بها جند العلوج فأنت الفارس البطل وزلزل الأرض في تكريت تحتهم واسكب لظاك عليهم إنهم نفل يا ابن العراق لأنت اليوم أكرمنا وإنك اليوم رمز العز والأمل

ومن هنا انطلاقة قلم يتنفس حرية
انطلاقة مشاعر تتنفس مشاركة أحزان وألم

,
,
استاذى العزيز محمود
فكرة رائعة وانطلاقة جميلة منك
والجمال ليس بغريب عنك استاذى

أتمنى المشاركة من الجميع فى هذه الانطلاقة الروحية


شكرا لك استاذنا العزيز


لك تحياتى ,,, وباقة ياسمين

كأنما ذكر صدام أثار هنا أهل القصيد وبالأشعار قد بخلوا يا موكب الخير ما صدام غايتنا وإنما نصر أهل بالوغى انشغلوا

هل ظننا صحيح أم أخطأنا
دمتم سالمين

لَمْ يَبْخَلِ الشِّعْرُ لَكِنْ أَخَّرَ الشُغُلُ وَهَلْ سَيَبْخَلُ غَيْثٌ بِالنَّدَى هَطِلُ وَلِي بِأَرْضٍ مِنَ الأَمْجَادِ مَا شَمَخَتْ دَارُ الرَّشِيْدِ بِهَا وَاسْتَرْشَدَتْ زُحَلُ وَشَعْبُ عِزِّ أَبِيِّ النَّفَسِ ذُوْ هِمَمٍ مَا ذَلَّ يَوْمَاً وَلا أَزْرَى بِهِ الكَسَلُ قَامُوْا إِلَى سُبُلٍ لِلنَّصْرِ نَاقِمَةٍ وَفِي جَهَادِ الأَعَادِي تُحْمَدُ السُبُلُ

أبيات مرتجلة للتو تأكيداً للتواجد معكم إن شاء الله وسنعود قريباً

تحياتي وتقديري

اطلق لها السيف قد هبت عواصفها لم يرهب الزحف الا الخائر الوجل أنت الأعز وإن عمت مكائدهم وأركس الرعب حكما كله دجل فالشرق مذ كان لم تنكس بيارقه وفيه مثلك فاهزم كل من حملوا فلوجة العز شدي وامطري لهبا نادتك بغداد إذ أودى بها السفل تكريت هبي هي الفردوس قد فتحت أبوابها ودنت والحور تحتفل كل البقاع بأرض الرافدين مشت فيها الملاحم للأعلاج تختزل الله أكبر هذي الأسد قد برزت تعانق الموت لا خوف ولا زلل

أخي الكريم الأستاذ محمود مرعي
نشكركم على هذه المبادرة الطيبة و نحيي فيكم قلمكم الجرئ
و لسانكم الذي لا يخشى في الحق لومة لائم
و أشارك معكم بهذه الكلمات المتواضعة:

أطلق لسانك

أطلقْ لسانَكَ يا (محمودُ) يرتَجِلُ شعراً يتيهُ بِهِ المرِّيخُ أو زُحَلُ أطلق لسانكَ ، إنَّ الشعرَ راجمةٌ للنَّارِ ، تحرقُ من دكُّوا و من قتلوا للهِ درُّكَ ، قد حرَّكْتَ ساكِنَنا فانسالَ دمعٌ كمثلِ الجمرِ يشتعِلُ بغداد ، لا لم تكنْ يا صاحِ غائبةً عنّا ، و لا جُرحُنا فيها سيندمِلُ بغدادُ جوهرةٌ في القلبِ قد سكَنَتْ و أعلَنَت حبَها الدقّاتُ و المُقَلُ بغدادُ كالوشمِ منقوشاً بذاكرتي ما لي أيا صاحبي عن حُبِّها حِوَلُ فلا سَلَوْنا ، ولا كَلَّتْ عزائمُنا و لا أطاحَ بنا الإخفاقُ و الفَشَلُ لكنَّنا .. مثلما قد قالَ شاعرُنا ( سميرُ ) .. أبعدنا يا صاحبي شُغُلُ ففي العراقِ لنا أهلٌ نحبُّهُمُ هُمُ الصناديدُ ، بالأرواحِ ما بَخِلوا فكيف نبخلُ بالحرفِ الجسورِ و لم نملكْ سواهُ ، إذا ضاقت بنا السُّبُلُ و ما لنا مِدْفَعٌ إلا يراعتُنا مدادُها العزمُ و التصميمُ و الأمَلُ فاليوم لا ليلُنا يرخي سدائِلَهُ على العيونِ ، و لا ينتابنا الوَجَلُ قد يصمت الليثُ (حيناً) عن فريستِهِ لكنَّهُ ببلوغِ الأوجِ ينشغِلُ

مع خالص ودي و تحياتي

د.جمال مرسي

الاخ الكريم محمود
ايها الحر الابي........
احي فيك هذه الوقفة الشامخة شموخ الجبال
في مثل هذه الظروف الصعبة التي يمر بها الاخوة في العراق
الشقيق

رغم انني لست بالبارع في الشعر الا اني احببت ان
اسجل حضوري هنا
بهذه الخاطرة المتواضعة والموجودةعلى هذا الرابط.
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...?threadid=3544

تحياتي الثائرة

مرحبا بكل حرف يكتب ويقف موقف العز والشموخ مع الأهل في العراق الحبيب

اطلق لها البأس واستكثر مطاعنها فمن لظاها علوج الكفر تشتعل اطلق لها العزم لا شل اليمين أخي هذا العراق وقد كادت له الدول فسدد الرمي واطلقها قنابلها على عساكرهم في الحال ينتقلوا إلى جهنم يا بئس المصير لهم أو عاهة تركب الناجين ترتحل جند العراق من الأقصى نزف لكم عذب البشائر إن النصر مقتبل

اطلق لها السيف واهجم فوقهم أسدا واحرق جموعهُمُ فالكفر منخذل يا فارس العرب فوق الرافدين غدت صيحات عزمك للأوباش تختزل ويا عراق سلامي إنني شغف فلي بأرضك أحباب ومحتفل من ساحة القدس والأقصى أشارككم والحال واحدة فالحق معتقل

للرافدينِ بقلبي الحبُّ يشتعلُ ومن شفاهي يطير الشوقُ والقبلُ وملْءُ عينِيَ أنهارٌ مغرِّدةٌ رغم النوائبِ في تغريدها الغزلُ والنخل يرقص رغم القصف أعنفِهِ يتلو صموداً بلحنٍ ليس يُنتَحلُ هذي الرمالُ (وإن لانت ملامسها) في طيها الموتُ للغازين والأجلُ سلِ الخنازيرَ هل آباؤكم عُرفوا أم أنهم فُقدوا من بعدما دخلوا بنو الزنا في ثرى بغداد لَحْدكمُ كم قبلكم من بني البارود قد قُتلوا