لله أنت أيتها الأديبة المبهرة حسا وأسلوبا!
لكأنك عقدت والإبداع عقدا كاثوليكيا لا ينفصم مهما كانت الحال ومهما بلغت الحالة!
لست أدري ماذا اقول في مدح ألق طرحك وبهجة حسك النابض بالجمال والنقاء!
دمت محلقة في مدارك الفريد!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي