أخي الحبيب هشام مصطغى
قمت برحلة سندبادية على ضفاف حرفك
هناك وجدت العجائب ونلت مالم ينله السندباد
كنت خارقا حقا
يالجمال حرفك وبعد معناه
لوحة تستحق التأمل والثناء
دام ألقك
همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
أخي الحبيب هشام مصطغى
قمت برحلة سندبادية على ضفاف حرفك
هناك وجدت العجائب ونلت مالم ينله السندباد
كنت خارقا حقا
يالجمال حرفك وبعد معناه
لوحة تستحق التأمل والثناء
دام ألقك
محسن شاهين المناور
سأعتاد الدهشة تسكن تعبيري عندما أقرأ قصائدك أيها الشاعر المبدع،،
سأعتاد الغرق، والاختباء
نحن الذين نحاول الكتابة تأسرنا اللغة، وتدهشنا الصورة،
ويدحرجنا كَـ كرة تدفّق تيّار المشاعر، وتدور بنا انسيابية الموسيقى..
البعض حين يكتب، كبنّاء، يشيّد القصيدة لبنة لبنة، ويشكّلها بالهندسة التي تروق له..
في طريقتك لا تبدو بنّاءً، تنحدر جملةً واحدةً بتدفّق شلال، يسقط من علٍ لكنّهُ يسمو للسّحاب!
هذا ما أشعر به لدى قراءتي، واعذر ثرثرتي في حرم الجمال هذا.
ألف تحيّة،
دمت بخير
لك و لهذه القصيدة أرفع القبعة و أنحني احتراما
وقفت هنا قارئا
فمعجبا
فمصفقا
تحيتي لك على هذه الدورة البعيدة القريبة
بوركت والوطن
http://www.youtube.com/watch?v=0stzynqwkYc