نغمة شموخ الحرف تتصاعد من شعرك السامق بخيلاء الإبداع
دمت محبا لك ما هو اصيل
تحياتي
الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
نغمة شموخ الحرف تتصاعد من شعرك السامق بخيلاء الإبداع
دمت محبا لك ما هو اصيل
تحياتي
الشاعر القدير: د.سمير العمري، حفظه الله.
شكرا جزيلا على كلماتك الجميلة التي أعتز بها
مع أصدق تحياتي إليك
رشيد
الشاعر المبدع: محمود فرحان حمادي
سررتُ بمرورك الطيب وتعليقك الجميل
تقبل مني أخلص التحيات وأصدق الأمنيات
رشيد
[CENTERأنتِ الهُدَى يا غالِية
(رشيد سوسان)
إلى هدى غالية رمز الصمود
صرخت هُدى،
نادت بأعلى صوتها:
أمّي... أخي...
أختي... أبي...
لم تستجب إلا مياه البحر
تلْطم خدها.
أسفاً على فقدان
معتصم العربْ!
فتساقطت أصداء صرختها
على قمم الجبالْ.
وتغلغلت آهاتها حِمماً
بأعماق الترابْ.
وسرى نزيف صراخها
في كل ذرات الرمالْ...
صرخاتها ازدادت صدى!
آهاتها ملأت مدى!
لكنها ليست سُدى...
صرخاتها صارت وُعوداً
في الكتابْ.
صرخاتها لفَحت وجوه
الشاهدين... السامعين!
الناظرين... الصامتينْ!
صرخاتها حنّت لها:
شُهب الكواكب في العُلا.
أنّت لها غُصص النجوم،
اللامعات من السما.
صرخاتها سكنت منازلنا الوديعة،
مثل عطر الياسمين.
وسقت موات قلوبنا:
أفياض كأس مِن يقينْ.
صرخاتها نبتت هنا،
بحقولنا القفرا!
كأغصان النخيلْ.
==========
صَـ رَخَـ تْ هُـدى
نــــادت بأعلى صوتها!؟
هبّت مياه البحر قائلة:
لقد أفل العربْ.
ووراءهم تصطف
أوكار الطربْ.
لكنما سيجيء يوم فيه
يُقرع صوت بركان الغضبْ.
ويعود كل النازحين،
الصامدين الصابرين،
إلى التلال، إلى الرمال،
إلى الديار،
إلى الشجرْ.
][/CENTER]
CENTERأنتِ الهُدَى يا غالِية[/CENTER]
(رشيد سوسان)
إلى هدى غالية رمز الصمود
صرخت هُدى،
نادت بأعلى صوتها:
أمّي... أخي...
أختي... أبي...
لم تستجب إلا مياه البحر
تلْطم خدها.
أسفاً على فقدان
معتصم العربْ!
فتساقطت أصداء صرختها
على قمم الجبالْ.
وتغلغلت آهاتها حِمماً
بأعماق الترابْ.
وسرى نزيف صراخها
في كل ذرات الرمالْ...
صرخاتها ازدادت صدى!
آهاتها ملأت مدى!
لكنها ليست سُدى...
صرخاتها صارت وُعوداً
في الكتابْ.
صرخاتها لفَحت وجوه
الشاهدين... السامعين!
الناظرين... الصامتينْ!
صرخاتها حنّت لها:
شُهب الكواكب في العُلا.
أنّت لها غُصص النجوم،
اللامعات من السما.
صرخاتها سكنت منازلنا الوديعة،
مثل عطر الياسمين.
وسقت موات قلوبنا:
أفياض كأس مِن يقينْ.
صرخاتها نبتت هنا،
بحقولنا القفرا!
كأغصان النخيلْ.
==========
صَـ رَخَـ تْ هُـدى
نــــادت بأعلى صوتها!؟
هبّت مياه البحر قائلة:
لقد أفل العربْ.
ووراءهم تصطف
أوكار الطربْ.
لكنما سيجيء يوم فيه
يُقرع صوت بركان الغضبْ.
ويعود كل النازحين،
الصامدين الصابرين،
إلى التلال، إلى الرمال،
إلى الديار،
إلى الشجرْ.
]
بوركت ايها الحبيب وما حملت حروفك من مشاعر متدفقة متوجعة
وما حمل النص من شعر وادوات
مودتي