مَاذَا تَفْعَلْ بِوَرْدٍ يُهْدَى إٍلَيْك ؟؟

الفاضلة حسنية
احاس بلون الورد هذا الذي نثرته هنا ادام الله نبض قلبك
تقديري وتحياتي لك

فماذا أنت صانع بالورد عندما يُهدى إليك ؟؟

..

أتذكّر ذوبانه فأحزن عليه وعلى العمر الذي يمر ّ بسرعة ... نص جميل جدا ألف شكر

جزاك الله خيرا أخي الكريم محمد ياسمينة

بارك الله فيك وشكرا لك هذا المرور الجميل

متى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

سؤال يستحق البحث كثيرا فلاندري متى يتسلل الحب إلينا .

{ فماذا أنت صانع بالورد عندما يُهدى إليك ؟؟ }

ماذا نفعل عندما نتلقاه هل نحتفظ به داخل كتاب القلب ؟ هل نزرعها ببستان الإحساس ؟ أم نُلقيها بأحد الأزقة المهملة أسفل أروقة الذاكرة ؟
أستاذة حسنية
دائما ماأستمتع بالقراءة لكِ , والأن إسمحيلي أن أظل هنا بعض الوقت أنهل من عَبق كلماتكِ
سعدت كوني من أوائل المعانقين لنصك البديع

خالص تحياتي

اختي الغالية شيماء وفا اسعدني جدا هذا المرور الرقيق

جزاك ربي الجنة وبارك الله فيك , وشكرا لك جزيلا .

تحية زكية

للأديبة الجادة ذات الريشة الندية

الورد عربون المحبة والمودة، وعلينا أن نعي وندرك

أن تقدير من يهديه إلينا لشخصنا، لا تعدله كلمة شكر

بل يعدله نقش على وجه الزمن، يظل براقا إلى ما شاء الله.

لك مودتي وتقديري

فماذا أنت صانع بالورد عندما يُهدى إليك ؟؟


حسنية // نداي الغالية ..

لأول مرة لا أهدي نفسي الورد ، بل لأول مرة أحدهم أهداني طاقة من ورد شذية بهية جميلة ، عدت بها إلى منزلي فرحة جذلة ، أحتضنها بين ذراعي ..
وضعتها في آنية ودخلت إلى الواحة فوجدت نصك ..
تركت النص وعدت لتلك الورود أسأل ..
ما أنا فاعلة بك ، وليس لي وقت للتمتع بمنظرك ، ولا أن أشم رائحتك ، حزنت على الورود وتركتها في ضوء شموع اشعلتها ، وتركت المكان خالي مني ..
اليوم عدت للنص لأتبصر في كلماتك التي لم تكن فقط تعني تلك الورود ..
هي أعمق بكثير من معنى الوردة التي سقتها لنا رمزا ..
وأحسست بعمق جهلي ..
نغفل طويلا ولكن كلمة واحدة ممكن أن تشعل فتيل الفكر ، ليتعمق أكثر في المعاني التي لم ننتبه لها يوما ، ونشعر بفداحة ما خسرنا بسبب غفلة في ساعة جهل ..

نص راقي بحسة وتعبيره وفلسفته ومعانيه ..
يستحق أن يثبت ولكن ليس في أعلى الصفحة ..
بل في قلوبنا وعقولنا حتى لا تغفل ..


أحبك في الله ولك مني صادق الود .
ووردة من روض القلب أقطفها .

عندما يزهر الحب ياحسنى

يأتي ربيع العمر وتشدو طيور الفرح وتعبق الأنفاس بأعذب الأمنيات

عندما يزهر الحب ياحسنى

يكون لكل المشاعر إحساس جديد

عندما يزهر الحب ياحسنى

يكون للتامل في حقيقة الخلود معناه العميق

وللأمل في ورد لايذبل توق مربك ورجاء محبب

أيتها الإنسانة العذبة

نبضك المرهف أهدانا شذاه كأروع مايكون

طبتِ قلباً وقالباً

فماذا أنت صانع بالورد عندما يُهدى إليك ؟؟

صحيح ماذا نصنع ؟

نص جميل ومحكم إلى حد كبير ، فيه انطلقت المشاعر الصادقة بكل أناقتها ورونقها لتعبر عن مكنونات النفس بلغة تميزت بالصفاء والنقاء ..

رائعة يا ندى الصبار كعادتك تجيدين العزف والرسم في تناغم جميل يصل إلى الفؤاد برفق ليداعب الأمنيات التي نأمل أن نراها تتحقق عما قريب.

فماذا أنت صانع بالورد عندما يُهدى إليك ؟؟

يا لهذا العمر كيف يمضي بسرعة الضوء ..

ونحن ما زلنا على ضفاف الحلم نأمل بغد ليس فيه إلا الورد أو بعض شذاه ..

سأثبته يا أختاه

بارك الله فيك


تقديري واحترامي

جزاك الله خيرا أخي الفاضل وثبتنا الله وإياك على الحق

شاكرة لك هذا المرور الجميل جدا , شكرا جزيلا أخي راضي

تحية منداة بنور فجر صادق لهذه النثرية المحلقة الراقية شعورا صادقا وتصويرا بارعا ، وتعبيرا متألقا


بوركتِ أيتها السامقة
وجزاك الله عنا خير الجزاء

وجزاك الله خيرا مثله وبارك الله فيك

وشكرا لك أخي أسعدني هذا الرد الجميل منك

لا عدمناك أخي الفاضل

أي بنان عزف هذه الأنغام الشجية التي لا تفقهها إلا العصافير ؟!

وأي بنان رسم هذه الألوان الصافية التي لا تفقهها إلا البساتين ؟!

ما أسعد كلك - قلبا وفكرا وروحا - بك ! وما أسعد قلما ملكته يمينك أيتها الأديبة الفاضلة النقية !

نص سيبقى مثبتا ما بقي حي له قلب إنسان .

حرسك الله وأسعدك في الدارين

أسعدني جدا هذا المرور الطيب

جزاك ربي الجنة وبارك الله فيك أستاذنا الفاضل

شكرا جزيلا لك .

سيدتي كنت هنا وما زلت أنهل من معين تأملاتك ..

الى عمق الرؤيا دخلت فيك وتأملت الداخل فوجدته أبيضا رقراقا صافيا

ما أروعك وأنت تهطلين كما مطر تندفين برقة وعذوبة فتنتشي الأرض اليباب

سعيدة بقراءتك ومبهورة برقيق احساسك

دومي كوردة تعطي العبير فتُفرح قلب السابلة

مقبولــــة

أختي الغالية مقبولة جزاك ربي الجنة على هذا التشريف

بارك الله فيك ورفع قدرك في الدارين