هذه القصيدة ليست لمحمود فرحان !!
هذه القصيدة لأبي الطيّب الحمّادي !!!
منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هذه القصيدة ليست لمحمود فرحان !!
هذه القصيدة لأبي الطيّب الحمّادي !!!
الشاعر العذب المهندس محمود حمادي ..
رقيق هذا البوح ..
ولكني أذوبُ أسىً لأنّي
................... أحاورُ ذا الزمان بترجمانِ
تقبل مروري
و تحيتي
إني شربتُ هواكِ منذ طفولتي=حتى ارتويتُ وبحتُ في الكراس ِ
اخى الفاضل
أرى لديك لغة خاصه متميزه تحملني إلى عالم اخر من الابداع والتميز
و لديكـ قلم جميل تمتلكه فعلا احببت لغتك وارتشفتها كـ قهوة الصباح الحلوه
فلسفتك تروقني و اوصيكـ بحرفك خيرا
مازلت في انتظار الابــداع المتوهج...
دمت بسعاده
تقديرى
نور الجريوى
الله الله أبا حذيفة
ألا طيب الله أنفاسك
شعر عذب ، وشعور رفيع لا يعرفه إلا الكبار
دمت بخير وعافية.
يُسدّدُ في سويدا القلبِ سهمًا
ويرميني بلا خجل بثانِ
وما أنا كارهٌ وِردَ المنايا
ولا في الحرب يومًا بالجبانِ
ليته الزمان وحده من يفعل لهانت
ولكنهم الأحبة يضربون في مقاتل الأمل
فيحطمون ويؤلمون ويشتكون
قصيدة من أحلى ما قرأت
بوركت أخي
يسابقني زماني باقتدارٍ
فواعجبي على غدر الزمانِ
يُسدّدُ في سويدا القلبِ سهمًا
ويرميني بلا خجل بثانِ
الله الله
ما هذا التناص أيها الصوت الساكن في أعماقي ؟؟*
أنت تنطق باسمي
ألا ترى ما قلته في إحدى قصائدي :
وإني والزمان لفي سباقٍ
يداولني ويهقه احترافي
فأبدي في مغالبتي عناداً
لعلمي .. لا مكانة للضعاف
وأرتجل الصلابة والتحدي
وأبدأ من هنا الشوط الإضافي
بارك الله فيك
تحياتي الخالصة
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي