حبيبـــــــــــى ... متــــــــــى تمــــــــــوت !!

أمنية قليلا ماتتحقق , سندعو معك على أمل أن يأتي اليوم ليموت لكن لي سؤال
لقد اعتدنا على ذلك الحبيب وعندما يموت ألن يأتي غيره والذي غالبا ما يكون أسوأ منه ؟ هل نُضيع حياتنا في تمنيات الموت للمتتاليين ؟ أليس من الأفضل أن نبحث عن حل أفضل من مجرد تمني الموت لهم ؟ أم من الأفضل أن نتمنى الموت لأنفسنا ؟
أحمد حاتم
كان سؤال لكنه تعدد فيما بعد اعذرني لكنه نصك أقصد عنوان نصك فمابالك ببقية النص؟! , إننا نحيا باختيارنا , نقبل مالايُقبل بصدر رحب , فمن المخطيء إذا ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!
خالص تحياتي

الأستاذة شيماء وفا
مرحبا بهذا النور
سيدتى أنا لا أتحدث ولا أخاطب أشخاص ... بل المقصود نظم الحكم ذاتها .. وأرى أننا لن نحيا إلا بموت تلك النظم بالفعل .
أنا تكلمت عن حكم الوراثه وليس عن فرد ...
أختلف كل الإختلاف فى أننا نحيا باختيارنا
سيدتى نحن نحيا باختياراتهم هم
الموضوع شائك
تخيلى لو أن نظم أمراء المؤمنين المتعددين هذا إختفى واحترمنا ارادة الجموع ...
سمعت سعادتك عن أمير تنازل فى منطقتنا .. يتنازل رغما عنه للقبر فقط .
نعود للتذكرة أن المقصود نظم الحكم البائدة وليس الأفراد
دام نورك سيدتى الكريمه

هشام باشا عزاس
تحية
ياسيدى
أعتقد أن أغنية حب الوطن فرض عليا .. أفديه بروحى وعنيه ... أغنية معروفة
لاحظ كلمة فرض .. أى واجب ومن المتعين أداؤه .. هذا فى الفقه وان كان بعضهم يفرق بين الواجب والفرض .
لكن الشائع انه فرض .. فيصبح حب الوطن من اللزوم الشرعى كما قلت سعادتك كونه يلحق بالإيمان .
أنا عن نفسى .. أجد أن هذا الإيمان ينقلب والعياذ بالله .. كفرا ... بدوام حكم الأسر ... دول كفرونا والله .
أما أننا مشتركون .. فهذا محل جدل وخلاف ليس هنا بالمتسع الكاف له ...
مشتركون فى ماذا ..؟ هناك آلة تدميريه رهيبة تعبث بكل القيم تحل الحرام وتحرم الحلال .. ألوان شتى من التنكيل والتعذيب
أرأيت طفلك يعذب أمام أعينك ... حتى تسلك الجادة من وجهة نظرهم .
وحد الله ياهشام باشا ..

أخي الحبيب المبدع / أحمد حاتم
أعتقد أن حبيبك ( ميت ) واستفهامك فقط لأنك ترى الجثة أمام ناظريك ولم تجد من يواري سوأتها..
ننتظر المخاض وولادة حبيب جديد يستحق العشق.
تقبل تحيتي.

الاستاذ/ احمد حاتم
إنه الحبيب حتى وإن كان عدونا فحينما نُطلق
عليه لفظ حبيب يُصبح حبيبنا مهما أساء إلينا
ودي وتقديري

أهلا بك أخى عمر
نورت صفحتى البائسة

والله معك حق ..

كلامك أعجزنى بالفعل ....... فلسفة لها ما يبررها .

شكرا أخى الكريم
تحيتى وتقديرى

أخي الحبيب المبدع / أحمد حاتم
أعتقد أن حبيبك ( ميت ) واستفهامك فقط لأنك ترى الجثة أمام ناظريك ولم تجد من يواري سوأتها..
ننتظر المخاض وولادة حبيب جديد يستحق العشق.
تقبل تحيتي.

الأستاذ الفنان الكبير / عبد الملك الخديدى

سعادتك منور صفحتى
لا أروع ولا أبلغ من تعليقكم سيدى

بحق هو ذاك ما قلت :
جثة أمام ناظرى لا تجد ما يوارى سوأتها ... إيه الكلام الجميل ده .
هذا هو الحال السائد سيدى ..
نتمنى ولادة نظم مغايرة تقوم على تدوير السلطة .. ورقابة حقيقية من وكلاء شعوبنا بالمجالس النيابية التى تنتخب انتخابا يترجم طلب الأغلبيه بحق .. حينها فقط سنحيا ..

تقبلوا أنتم شكرى وامتنانى