نزولاً عند رغبة الدكتور سمير العمري

يا ويلي .. يا ويلي كم أطربُ للشعر ..!!
هذا الشعر ....سحرٌ على سحرٍ ..
لا تُطِلْ علينا بجديدك فنحنُ في أشد الشوقِ إليهِ ..
و إليكَ أكثر ..
تقديري أيها الكبير الشاعرْ

	وبحق أيها المبدع أنت السحر على السحر هل تعرف لماذا ؟ لأني لا أستطيع الرد على الكلام السابق الذي يقف حائلاً دون أي كلام

شاعرنا القدير الدكتور ماجد
باسم الله ما شاء الله
تحية من أعماق القلب لهذه القصيدة البهية الشجية التي تجلى فيها الإبداع الدرامي عبر السرد المشوق للأحداث المصور للصراع ببراعة واقتدار ؛ فإذا نحن في قلب الأحداث نعيشها من جديد
وكم جاء اختيار هذه الصورة العروضية للمتقارب (محذوفة العروض الضرب) موفقا ومتسقا مع طبيعة التجربة ، حيث قطع التدفق الموسيقي لينقلنا من حالة الإنشاد إلى مستوى الحكي الملحي بذكاء
وقد بينت هنا أيها البارع أن الشكل لا يمثل قيدا للشاعر المقتدر بل هو له أداة للانطلاق والإبداع
فلك ولأخينا الدكتور سمير أسمى معاني الشكر والتقدير
ودمت بكل الخير والسعادة والألق

نزولاً عند الرغبة الكريمة للأستاذ الدكتور الفاضل سمير العمري المحترم لدى تعليقه على قصيدتي ( انطفاءات )،بأنْ أكتب قصيدة من الشعر العمودي ( قصيدة بيت مؤلفة من شطرين ) ، فإني بكل الفخر و الاعتزاز بأستاذنا الدكتور الفاضل أُقدم هذه القصيدة، و أضعها بين قلوبكم .

الـزيـر ســالـم

عـَصـَيـْتُ يميني ...فـَهَـرَّتْ يـساري أَضَـعْـتُ أخَـا ً ضـَيـَّعَ البـلـدا فـُلان ٌ أنا .. و أنا.. كيف أقـْوَى ؟ على حـمْل ِجسْم ِالسقوط غـدا سـأقـْطع ُ قـلبي.... و أُلـقـي بــه إذا جــاءه الـدهـرُ مـُتـَّقــِدا فــَأَلــْفُ سـلام عــلـى زمــنٍ نـُناطِـحُ في صـخْـرِه ِ الزَبََـدا أَنـَجـْمـَعُ أشـْلاءَ ضـِحـْكـَتـِنا ؟ لـِنـزرع أحـشـاءَهـــا كَـمـَدا نـريـدُ دمـاً ... لا نـريـد لــه أبـاً يــستـــغــيـث و لا وَلــدا و لا ماءَ فـيـنـا يـفـاوضـنـا فـنـُلـْحـِقَ في إثـْرهِ الـرَغـَـدا و لا حـَوْلَ للنور بعد العَمى لـِيـُنـْعـِشَ في عـَتـْمـِنا الـرَمـَدا حريـقٌ يـهزُ كياني بعمـْقٍ فـَأَرمـي على نـاره ِ الكَبـِدا أَعُــدُّ دمـي دولـَة ً دوْلـَة ً كــأنَّ دمـي يــَأ َّسَ الــعَــدَدَا ظـلـَلـْتُ أحاصرُ نفسيَ حتى رأيْـتُ يــديْ وحـْدَهـا أبـَـدَا خـَدَعـْـتُ السقوط َ بماء الغديـر ِ فعاد َ إلى البيت ِ مرتـَعـِدا وصـَلـْتُ الصراخَ على عَـجَـلٍ فـَلـَمَّا أجـِدْ للصدى مـَدَدَا و يـَلـْزمُ أنْ يتجمد ظـَهـْري إذا الغـدْرُ مـَدَّ إلـيـهِ يَـدَا فـَمـُتْ بيديكَ ، و إنْ لم تمتْ فـَمُـرَّ..و خذ ْ بيديكَ غـَدَا

د . ماجد قاروط

الأستاذ الدكتور مصطفى العراقي المحترم
لو تفضلتم بجعل خلفية القصيدة بيضاء حتى يظهر التشكيل

الأستاذ الدكتور مصطفى العراقي المحترم
لو تفضلتم بجعل خلفية القصيدة بيضاء حتى يظهر التشكيل

حبا وكرامة يا أخي الكريم

نعم ، كنت أعلم أنك لن تخيب ما عرفت وأردت.

قصيدة مميزة ومعان جميلة وألفاظ مستحدثة وجرس مناسب تفاوتا وتماوجا.

أنت شاعر مبدع مدهش وأنا أفتخر بك ، وأثق بأن لديك الكثير مما هو أرقى وأنقى وأجمل وأكمل ، ولن أمل من الانتظار لسحاب حرفك.


أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.



تحياتي

إنه سحر الكلام ‘ وسحر الجمال ‘ وسحر الأناقة
كما عهدتك ‘ فأنت معلم كبير

من أعماق القلب
لك التقدير أيها الغالي على هذا الكلام الكبير
دمت بود
و حفظك الله من كل مكروه

لا فض فوك
الأخ الكريم الشاعر الكبير
د. ماجد
لك التحية والتقدير وللأخ الكريم د. سمير الشكر أن حرك الإبداع في هذا الاتجاه لتزداد متعتنا
دمت بخير وألق

نص له أضواؤه ولك ألقك أيها الجميل ..
ودّي

تقديري الكبير أسناذنا الفاضل
و دمت بود و خير

جميل استاذي انت كعادتك قوي بالرغم من سهولة البحر وسلاسته غامض الجوهر ولو ان جراحك بادية في ظاهر كفك ...
حقاً لكلماتك تنحني الكلمات وتتفلت راغبة في معانقة روائعك فدمت مجدداً متألقاً كما عهدناك...

شاعرنا القدير الدكتور ماجد
باسم الله ما شاء الله
تحية من أعماق القلب لهذه القصيدة البهية الشجية التي تجلى فيها الإبداع الدرامي عبر السرد المشوق للأحداث المصور للصراع ببراعة واقتدار ؛ فإذا نحن في قلب الأحداث نعيشها من جديد
وكم جاء اختيار هذه الصورة العروضية للمتقارب (محذوفة العروض الضرب) موفقا ومتسقا مع طبيعة التجربة ، حيث قطع التدفق الموسيقي لينقلنا من حالة الإنشاد إلى مستوى الحكي الملحي بذكاء
وقد بينت هنا أيها البارع أن الشكل لا يمثل قيدا للشاعر المقتدر بل هو له أداة للانطلاق والإبداع
فلك ولأخينا الدكتور سمير أسمى معاني الشكر والتقدير
ودمت بكل الخير والسعادة والألق

الأستاذ الدكتور الفاضل مصطفى عراقي
كلماتك هذه درر لا أستطيع تثمينها
و لا أستطيع سوى أن أقول :
إن مكانتكم في القلب عالية
و إن كلامي لم يعد يقوى على الرد
أمام هذا الطوفان من الجمال و الحب