بداية واعدة طيبة تحمل الكثير من الومضات الشاعرية
شابها قصور لغوي وعروضي أشار لبعضه الأخوة الكرام
أشدُّ على يديك أخي الفاضل بمواصلة المسيرة الشاعرية
وقراءة الكثير من روائع شعرنا العربي الأصيلة
دمت بخير وتقبل خالص ودي
تحياتي
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
بداية واعدة طيبة تحمل الكثير من الومضات الشاعرية
شابها قصور لغوي وعروضي أشار لبعضه الأخوة الكرام
أشدُّ على يديك أخي الفاضل بمواصلة المسيرة الشاعرية
وقراءة الكثير من روائع شعرنا العربي الأصيلة
دمت بخير وتقبل خالص ودي
تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جميل وبديع يا محمد
وترتقي اول سلم الآبداع
موضوع جميل وبحر خفيف سريع متقارب
و نفس شعري اصيل وصور لا بأس بها
تقدم يا فارسها وخذ بنصح الحبيب د سمير
اخوك
سأعيد تنسيقها لتبدو بصورة أجمل
فلقد رأيتها تستحق العناء
جميلة وأتمنى لك التوفيق
وَشَـمْـسٌ تَوَارت قُبَيْلَ الغُرُوْب فَأَحْيَتْ شُجُـونَ الفُـؤادِ الشَهيْدِ وَذِكْرَى إفتِرَاق ٍأَثَارَتْ نَحِيْبَاً وَشَـوْقَـاً طَـويــلاً بلَـيْل ٍعَنِيْدِ تَتُوقُ النُفُوسُ الحَيَـارَى لِقَوم ٍ أَنـاروا طَريقَــاً لِفَجْر ٍجَـدِيْدِ لِقَوم ٍ تَحَلَّــوا بِفِكْـر ٍبَلِيْغ ٍ فَسَاقُـوا الخِطَــاب كَـدُرّ ٍفَـرِيْدِ وَشَقُّـوا دُرُوبَـاً بِعِلْم ٍمَـجيْد ٍ وَرَبَّـوا عُقُــــولاً بِفِكْـر ٍرَشِيْدِ أَذَابُوا الصِعَـابَ بِصَبْر ٍجَمِيْل ٍ كَشَـمْـس ٍأَذَابَتْ جِبَـالَ الـجَلِيْدِ لَكِنَّ الحَيَــاةَ-وَمَهْمَا أَبَاحَتْ تُعِيْقُ الوُعُــودَ بِبَعْض ِالـوَعِيْدِ فَغَابُـوا، وَتَبْقَى خُطَاهُم كَأنَّ- تَعَاطَتْ خُطَاهُم شَــرَابَ الـخُلًوْدِ وَأَبْدَتْ حُرُوْفُ الحَنِيْن ِاعتِرَاضَاً وَصَارَتْ خُطَـــاهَا تِجَاهَ الشُرُوْدِ فَبَاتَتْ تُعَانِى غِيَــابَ الأحِبَّة وَحُزْنَـاً تولَّـى قَوَافِـي القَصِيْدِ وَأضْحَى الكَـلامُ وَحِيْدَاً حَزيْنَاً كَطِفْل ٍ تَبَـاكَى بـرُكْــن ٍ بَعِيْدِ تُفيضُ اللَيَالِى حَنِيْنَاً إلَيْهِم فَتَروِى الدُمُوعُ اشْتِيَاقَ الوَرِيْدِ قُلُـوبٌ تُنَادِي كَفَاكُم غِيَابَـاً وَعُودُوا إلَيْنَـا بنَبْـضَ الوُجُوْدِ وَدَارَتْ كُؤُوْسُ الفِرَاق ِالمَرِيْرَه لِتَسْقِى القُلُــوبَ بِحُـزْن ٍشَـدِيْدِ فَهَلْ مِنْ إيَـاب ٍيُزيْحُ الهُمُـوْمَ وَيَشْفِى الجِــرَاحَ بقَلْـب ٍمَـريْضِ؟ فَكَمْ مِنْ فَصِيْح ٍ بِحُسْن ِالبَـلاغ ِ--أَعَـادَ الحَيَـــاةَ لِمَــاض ٍتَلِيْدِ وَكَمْ مِنْ أَنِيْس ٍأَنَارَ العُقُـولَ فَلَيْتَ الزَمَانَ يُجِيْبُ النِّـدَاءَ وَيُهْدِى الطَريْــقََ لِفِكْـر ٍشَـريْدِ لِتَحْيَا طُيُـورُ الكَــلام ِتُغَنِّى وَتَـروِى الأَمَـانِى زُهُورَ العَرُوضِ