إذا ما خانني الجلدُ

أخي الشاعر المغرد محمود فرحان حمادي
تأكد لي أنك مهندس فعلا
فنظمك ذو حس هندسي بارع يخطف بالألباب والأسماع وتنجذب له العيون إنجذابا حتى كأنها لا تريد أن تتحول عنه.
حفظك الله لنا شاعرا لبيبا وطائرا مغردا

صديقي العزيز شاعرنا المبدع فرج أبو الجود
مشاعر كريمة وحضور متألق دوما
شكرا لذوقك الرفيع الذي هو بالتأكيد ذوق شاعر مرهف الحس
تقبل من أخيك خالص الود
تحياتي

ما فاجأتني هذه الرائعة
وهي بجماليتها تشبهك

بديعة شاعرنا وماتعة بمفردتها المطوّعة وجرسها العذب وصورها الرائعة

دمت متألقا

شرف كبير لحرفي أن ينال
كل هذا الإطراء من مبدعة قديرة
تحياتي أم ثائر

هذا شعر عراقي
وكفاه ذلك
ولن اتكلم فالصمت ههنا أبلغ
لك التحية ايها الكبير

هناك تركت أُلّافًـا = بقلبي كلُّهم رقـدوا
يناغيني لهم طيـف = ٌوذكرٌ عُودُهُ خضـدُ
الله الله
أكرم بهم قوما في القلب قد رقدوا
جميلة مقردتك دفاقة مشاعرك
قصيد جميل عذب الجرس سلس الإيقاع
يتفجر أصالة وعمق انتماء
أحييك شاعرنا على هذا الإبداع

تقبل عاطر الود والتحية من أخيك

تحياتي

ولك من أخيك أجمل تحية
وبوركت وسلمت
تحياتي

إذا ما خانني الجلدُ
المهندس محمود فرحان حمادي
ــــــــــــــــــــــــ
أضاعوا مجدَ حاضرةٍ
بها أجدادنا رقدوا
وديست (أور) واندرست
بخزي فعالهم (أكدُ)
فلا نامت عيونُ القوم
إن طالت لهم عمدُ
أبعد نقاوة التوحيد
يُعصى الواحدُ الأحدُ
ألا يا أيها البلدُ
رعاك الواحدُ الصمدُ
رعاك اللهُ إن كادوك
في ذلٍّ وإن حسدوا

كبير أنتَ أخي محمود

وعظيم وشامخ شموخ دجلة والفرات

في كل قصيدة توثق تاريخا

أو ترصد حدثا

وتفضح القاسطين

وتفتح نوافذ الأمل لغد أفضل

هذا هو أنت.

وأسعدُ إن همُ يوما
بحلو حكاية سعدوا

********

الله الله

ما اجمل هذا السبك بساطة وعمقاً
ادمنت حرفك ايها الشجي

لك الوداد مقيما رسله مع كل قطرة من ماء الفرات ايها الحبيب

شكرًا لمشاعرك الطيبة أخي الفاضل الكريم مصطفى
وتقبل من أخيك خالص الود
تحياتي

"إذا ما خانكَ الجلدُ"
فليسَ يخونُكَ الإبداعُ والحرفُ
أيا مطراً سماويّ البلاغةِ
زارَنا كجداولٍ، واصطادَ وجداناً لنا يهذي به التّرفُ
يا صاحب الجرحِ المعمّدِ من فراتٍ
صبّ في أضلاعنا من جرحهِ النزفُ..

الأستاذ الكبير محمود فرحان حمادي
يا أيّها المحمومُ من وجعٍ كبير فوق نار القلبِ يُنضِجُ قصيده
لكَ ألف تحيّةٍ وتقديرٌ عميق

إذا ما خانني الجلدُ
ورحتُ أبثُّ ما أجدُ
فإنّك مرتعي الريان
أطويه وأبتردُ
وانك بردُ أيامي
إذا أضناني الكمدُ
وإنك لحنُ أوتاري
وأنت الطائرُ الغرِدُ


الشاعر الفاضل
من أجمل ما قرأت

لك كل التقدير

شكرا لك سيدتي
وشكرا لمشاعرك الطيبة الندية
تحياتي

الأخ الفاضل محمود فرحان حمادي الموقر
كأنك فاضلي كتبتها اليوم
رائعة من رائع مبدع
الشعب العراقي شعب لاينام على ضيم
وهاهو اليوم يثبت أنه الأجدر والأقدر
والنصر والتحرر أضحى قريب
دمت بخير فاضلي

اخى الكريم

محمود

صدقاً اخى

لحرفك مهابه


كلماتك حملت العبير والنقاء..
كسنبلة آثرت على العطاء..
حروف تعمقت..
وعبارات تألقت..
واحاسيس عبرت..
ومشاعر تكلمت..
وقلم كتب اجمل العبارات..
دمت بهذا الجمال والتألق..


احترامى واعجابى

نور الجريوى