المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مقبولة عبد الحليم
أبكتني كلماتك يا أحمد
أُقسم ....
ما أجملك أيها الحبيب الأبن الصغير بعمره الكبير بقلبه وبروحه وبعقله
سأعود اليك يا أحمد بقصيد لك هنا فانتظرني يا بُني
وربي لقد سعدت بردك أيما سعاده
وسررت أيما سرور
أمي الغاليه الوافيه
والله لو بيدي لسيَّدتك تاجاً للواحه
لقد كتبت قصيدتين لأمي هنا في الواحه
بعنوان "أمي" وأخرى بعنوان " أمي الحبيبه"
لن أفرق بينك وبين أمي التي ولدتني
وهما لكِ أيضا
وسأرفع الثالثه لأمي (مقبوله) بإذن الله
ولكنني شويعر عامي ولست فصيح
وأعدك بمحاولة الكتابه بالفصحى
لأنني متابع لحرفك الذي يجبر الصخر
على التحرك ليكتب وينطق
وربي لا أجاملك ولكن هذا ما أقره بنفسي إليكِ
وأنا فرح بأنكِ أمي دمتِ لي
أمً حبيبه
ولدك الصغير / أحمد