نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الشعور هنا يا مينا عال ومتدفق وصادق ولا غبار على هذا.
ولغتك بسيطة لكنها لا تخلو من بعض ومضات أدبية مميزة يمكن الرهان عليها.
ولكن للحق فإن أسلوبك لا يعدو كونه حكي ويحتاج الكثير للوصول إلى مستوى النص الأدبي بمقوماته المعروفة خصوصا السبك واللغة والتكثيف.
ثم لعلني أشير إلى أمر مهم هنا ففي قولك أنا مغرورة بحبك من القدح ما فيه وليس هنا للمدح مكان فغرور المرء إنما هو سقوط في براثن الاغترار بما ليس صائبا أو ليس جيدا والغرور غير التكبر وغير الاعتزاز وغير التفاخر.
دمت بخير!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
أغتري أكثر يا مينا
فغرورك جمالك ودورانه حوله يزيدك عنده دلالا
نثرك جميل أختي وأمتعتني قراءته
شكرا لك
بوركت
مغرورة لأجله تنفيش ريش حبك وتتبخترين بتاج عشقك وتتمايلين على نبض هواه
فليُشبع غروره ويرجع
بوح رقيق وعاطفة جياشة
بوركت وكل التقدير
وما أجمله هذا الغرور
نص رائع ـ شاعري المزاج ـ جميل التعابير
شجي هذا البوح ـ استوقفني حسه، برقيق همسه
وصور جميلة تفتقت عنها الحروف
زهت الحروف بما حملت من شعور ومن معان
ومن غرور
شكرا لهذا الجمال.