فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
الفكـرة ُ..العالـية ُ..
لا تحتاجُ.. لصوتٍٍ..عـال ٍ..
ماذا ..أصنع ْ..؟
فعلت المستحيل ..لأدعك ِ لشأنك ِ..
وما أقدمت ِ ..على فعله ْ..
ماذا ..أصنع ْ..؟
لن..أخضع ْ ..
لن ..أخنع ..
وإن كنت ُ كل ليلة ..أكابد ما أكابد ..
محاولا ً.. تبرير ذنبي..
الذي ..أتخيل أني أقترفته ْ..
لكني على اليقين ..أعاند ..
هل كان.. قدرا ً..
أن ..أحبك ِ كل هذا الحب ْ..
هل كان سهوا ً..
لأحمل عنك ِ.. وزر الذنب ْ..
أعلم.. أنك ِ ..
الطائر .. الذي سيعود للديار..
أجزم .. أنك ِ..
لن تتركيني..وحيدا ً..
لأسقط .. في آتون النار..
أدرك ُ ..أن لك قلبا ً ..
من فضة ..وذهب ْ..
ستتناهبك ِ.. الأشواط..
وتعودي.. إليّ..
ستعذبك ..الذكرى..
وسيشدك ِ .. للعودة رباط ..
لكني ..أهذي أحيانا ً..
من ..فرط الأشواق..
وأنسى ..ما قطعت على نفسي قسرا ً..
وأكسر..متمردا ً ..
إن شل َّ يراعي ..قيد الأطواق..
أحببتُ ..أن أخبرك ِ..
ربما ..بعد فوات الأوان..
أني لازلت ..أحبك ِ..
وأني.. فقط حين عرفتك ِ..
كنت ُ .. حقا ً ..
أزهو كملك ٍ ..على جميع العشاق..
*_________________*
1-8
وعرف الورق كيف يمط أرجل الحروف ويركب خيل المعاني عبر قبب الرقي
الاخ الاديب الفاضل ثائر الحيالي
لروحك ينحني الالق إجلالا
وينشطر الحرف هنا بين الذهول والإعجاب
مكثت طويلا هنا
دمت بمطر من مزن لاتتوقف
برأ المُدنف ..من شجون هواه ُ..
فلازال ..هناك شوط ..
يبحث ُ مُعنى ً له ُ.. عن مداه ُ ..
وهنا ..والآن ..
سيعود ..لصمته المُعتاد ..
عابث ُ..
ما أهرق ..حتى الساعة ..
وليجفّ بلا ندم ٍ..المداد ..
*************************************
2-8-2010
شكرا ً ..
لجميع من كتب حرفا ً هنا ..مجسدا ً رهافة حسه الأدبي ..
محبتي ..وإمتناني
سيدى الكريم
تلذذت بالسير مضياً فى يومياتك
والعبور منها إلى ذاتك
بارك الله فى موهبتك
أستاذيّ الرائع الراقي الكبير قدرا وأدبا
لاجف الله لك مداد ولا نرى منك بعاد
أغدقت علينا من جودك وكرمك خير زاد
في هذه اليوميات الرائعة الشجية النقية
فعرفناك شاعرا أديبا سامقا نقيا وشامخا أبيا
هذه اليوميات مدرسة ننهل العلم منها ونتعطر بأريجها ونقتبس من ثرائها ونتلو ترانيمها ونستزيد ونستفيد دون كلل أو ملل
راق انت سامق أنت أستاذ كبير انت فانت أستاذي الذي علمني وحفز قلمي على المضيّ للأمام
بوركت وبورك عطاؤك وبانتظار روائع أخرى من أناملك وسيل حبرك العطري ..
(فلا تبخل علينا )
دمت بحفظ المولى
برأ المُدنف ..من شجون هواه ُ..
فلازال ..هناك شوط ..
يبحث ُ مُعنى ً له ُ.. عن مداه ُ ..
وهنا ..والآن ..
سيعود ..لصمته المُعتاد ..
عابث ُ..
ما أهرق ..حتى الساعة ..
وليجفّ بلا ندم ٍ..المداد
لا تحرمنا من فيضك يا أستاذي الكريم .....
لحظات العزوف عن الكتابة يمر بها الكتاب الكبار ، لكننا لا نطيق مغادرة حرفكم ....
سلمكم الله و بارك بكم
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب