يوميات رجل مُـدنف..!

فما تعودت ُ يوما ً ..كتابة الطلاسم ..
كـرّ .. فـر ّ ..
ولامهرب ..للمهاجم ..!
ستبقى ..شوطا ً..
تتناهبك الأشواط ..ولن تصل ْ ..
تضمحل ..حلما ً..
تعريه سذاجة الإحباط ..ولن تمل ْ ..
فتمهل ْ..
ترجل ْ ..
كفاك َ لصهوة مكسورة ..تعتلي ّ..
لون المداد.. مبهم ..
فإياك َ ..أن تخادع الصبابة ..
وتضمر ..خلف ما وشى الدعابة ..
تقاطيع وجه مرارتك َ .. الجليّ..
لا أعلم أن كنت تكتبك أم تكتبني...مدهش انت واكثر
سماهر

الأستاذة القديرة سماهر محمود

شرف كبير ..أن يجسد يراعي هاجس من يقرأ ..
فكيف لاتغمرني السعادة وأنا أراه يجسد هاجس يراع متمرد ..وحس ٍ مرهف يتجلى

في أغلب نصوصك ِ الثرة ..

مرورك ِ العاطر ..منحني المسرة ..

سلمت ِ ..حماك ِ الله

محبتي ..واحترامي

ماذا ..أصنع ْ..؟
فعلت المستحيل ..لأدعك ِ لشأنك ِ..
وما أقدمت ِ ..على فعله ْ..
ماذا ..أصنع ْ..؟
لن..أخضع ْ ..
لن ..أخنع ..
وإن كنت ُ كل ليلة ..أكابد ما أكابد ..
محاولا ً.. تبرير ذنبي..
الذي ..أتخيل أني أقترفته ْ..
لكني على اليقين ..أعاند ..
هل كان.. قدرا ً..
أن ..أحبك ِ كل هذا الحب ْ..
هل كان سهوا ً..
لأحمل عنك ِ.. وزر الذنب ْ..
أعلم.. أنك ِ ..
الطائر .. الذي سيعود للديار..
أجزم .. أنك ِ..
لن تتركيني..وحيدا ً..
لأسقط .. في آتون النار..
أدرك ُ ..أن لك قلبا ً ..
من فضة ..وذهب ْ..
ستتناهبك ِ.. الأشواط..
وتعودي.. إليّ..
ستعذبك ..الذكرى..
وسيشدك ِ .. للعودة رباط ..
لكني ..أهذي أحيانا ً..
من ..فرط الأشواق..
وأنسى ..ما قطعت على نفسي قسرا ً..
وأكسر..متمردا ً ..
إن شل َّ يراعي ..قيد الأطواق..
أحببتُ ..أن أخبرك ِ..
ربما ..بعد فوات الأوان..
أني لازلت ..أحبك ِ..
وأني.. فقط حين عرفتك ِ..
كنت ُ .. حقا ً ..
أزهو كملك ٍ ..على جميع العشاق..
*_________________*
1-8

وعرف الورق كيف يمط أرجل الحروف ويركب خيل المعاني عبر قبب الرقي
الاخ الاديب الفاضل ثائر الحيالي
لروحك ينحني الالق إجلالا
وينشطر الحرف هنا بين الذهول والإعجاب
مكثت طويلا هنا
دمت بمطر من مزن لاتتوقف

الرأس الأجوف كمحاولة دق مسمار في الهواء لاينفع معه النصح او التوجيه..

والحياة لم تعد لها طعم ولا معنى كصحراء قاحلة ولم نعد نميز العتمة من النور دوامة في دائرة مفرغة!!

وفي نهاية النص :

نعود إلى دبيب الحزن الذي يعتلي أستاذنا وشاعرنا المبدع /ثائر الحيالي .

أحيانا كثيرة أعجز عن الرد لروائعك التي تحمل في طياتها

فكر مبدع مفعم بتقاسيم الحياة ككتاب مؤرخ بكلماتك البهية.

سلم اليراع والساعد: مانكل ولا نمل من يومياتك فهي كالشهد يجذبنا اليه

لنرتشفه لذة وشفاء

دمت ودام العطاء

كن بخير

الأستاذة القديرة شيماء عبد الله

يوما ً ..بعد يوم ..

يغدق يراعك ِ الوضاء على متواضع كلماتي ..بأكثر مما يستحق ..

لازلت أحاول تعلم الكتابة ..ونهل اليسر من بحر الأبجدية ..

مرورك ِ العاطر ..يترك لي أريج الياسمين..

سلمت ِ..حماك ِ الله

محبتي ..وتقديري

الاستاذ الفاضل ثائر الحيالي
ها انت تتالق مرة اخرى
مع تالقك الدائم---وتزهو كملك ٍ ..على جميع العشاق
لك الود كله
دمت بخير

الأستاذ القدير حسين السلطاني

الشكر والتقدير ..لجميل ما جسّد يراعك الوضاء من نقاء مشاعرك ..

مرورك العاطر ..مكمن العبق ..

سلمت ..حماك الله

محبتي..واحترامي

ماذا ..أصنع ْ..؟
فعلت المستحيل ..لأدعك ِ لشأنك ِ..
وما أقدمت ِ ..على فعله ْ..
ماذا ..أصنع ْ..؟
لن..أخضع ْ ..
لن ..أخنع ..
وإن كنت ُ كل ليلة ..أكابد ما أكابد ..
محاولا ً.. تبرير ذنبي..
الذي ..أتخيل أني أقترفته ْ..
لكني على اليقين ..أعاند ..
هل كان.. قدرا ً..
أن ..أحبك ِ كل هذا الحب ْ..
هل كان سهوا ً..
لأحمل عنك ِ.. وزر الذنب ْ..
أعلم.. أنك ِ ..
الطائر .. الذي سيعود للديار..
أجزم .. أنك ِ..
لن تتركيني..وحيدا ً..
لأسقط .. في آتون النار..
أدرك ُ ..أن لك قلبا ً ..
من فضة ..وذهب ْ..
ستتناهبك ِ.. الأشواط..
وتعودي.. إليّ..
ستعذبك ..الذكرى..
وسيشدك ِ .. للعودة رباط ..
لكني ..أهذي أحيانا ً..
من ..فرط الأشواق..
وأنسى ..ما قطعت على نفسي قسرا ً..
وأكسر..متمردا ً ..
إن شل َّ يراعي ..قيد الأطواق..
أحببتُ ..أن أخبرك ِ..
ربما ..بعد فوات الأوان..
أني لازلت ..أحبك ِ..
وأني.. فقط حين عرفتك ِ..
كنت ُ .. حقا ً ..
أزهو كملك ٍ ..على جميع العشاق..
*_________________*
1-8

وعرف الورق كيف يمط أرجل الحروف ويركب خيل المعاني عبر قبب الرقي
الاخ الاديب الفاضل ثائر الحيالي
لروحك ينحني الالق إجلالا
وينشطر الحرف هنا بين الذهول والإعجاب
مكثت طويلا هنا
دمت بمطر من مزن لاتتوقف

الأستاذة القديرة والأخت الفاضلة بتول الدليمي

أدام الله لك ِ هذا الحس الرائع بالكلمة ..ووجع مكامنها ...وإنار لك بصيرتك ِ ..

مرورك ِ العاطر ..منحني من السعادة الكثير ..

سلمت ِ..حماك ِ الله

محبتي ..واحترامي

برأ المُدنف ..من شجون هواه ُ..
فلازال ..هناك شوط ..
يبحث ُ مُعنى ً له ُ.. عن مداه ُ ..
وهنا ..والآن ..
سيعود ..لصمته المُعتاد ..
عابث ُ..
ما أهرق ..حتى الساعة ..
وليجفّ بلا ندم ٍ..المداد ..

*************************************

2-8-2010

شكرا ً ..

لجميع من كتب حرفا ً هنا ..مجسدا ً رهافة حسه الأدبي ..

محبتي ..وإمتناني

سيدى الكريم

تلذذت بالسير مضياً فى يومياتك

والعبور منها إلى ذاتك

بارك الله فى موهبتك

برأ المُدنف ..من شجون هواه ُ..

فلازال ..هناك شوط ..
يبحث ُ مُعنى ً له ُ.. عن مداه ُ ..
وهنا ..والآن ..
سيعود ..لصمته المُعتاد ..
عابث ُ..
ما أهرق ..حتى الساعة ..
وليجفّ بلا ندم ٍ..المداد ..

*************************************

2-8-2010

أستاذيّ الرائع الراقي الكبير قدرا وأدبا
لاجف الله لك مداد ولا نرى منك بعاد

أغدقت علينا من جودك وكرمك خير زاد
في هذه اليوميات الرائعة الشجية النقية

فعرفناك شاعرا أديبا سامقا نقيا وشامخا أبيا

هذه اليوميات مدرسة ننهل العلم منها ونتعطر بأريجها ونقتبس من ثرائها ونتلو ترانيمها ونستزيد ونستفيد دون كلل أو ملل

راق انت سامق أنت أستاذ كبير انت فانت أستاذي الذي علمني وحفز قلمي على المضيّ للأمام

بوركت وبورك عطاؤك وبانتظار روائع أخرى من أناملك وسيل حبرك العطري ..
(فلا تبخل علينا )

دمت بحفظ المولى

برأ المُدنف ..من شجون هواه ُ..
فلازال ..هناك شوط ..
يبحث ُ مُعنى ً له ُ.. عن مداه ُ ..
وهنا ..والآن ..
سيعود ..لصمته المُعتاد ..
عابث ُ..
ما أهرق ..حتى الساعة ..
وليجفّ بلا ندم ٍ..المداد

لا تحرمنا من فيضك يا أستاذي الكريم .....
لحظات العزوف عن الكتابة يمر بها الكتاب الكبار ، لكننا لا نطيق مغادرة حرفكم ....
سلمكم الله و بارك بكم